طلب رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب، من وزراء المال والدفاع والداخلية والعدل والاقتصاد والطاقة، بالإضافة إلى المديرية العامة لأمن الدولة، بالتشدد في متابعة أعمال
التصنيف: محليات
إشكال وإشهار سلاح على خلفية تعبئة وقود في طرابلس وتحطيم زجاج سيارة أحدهم!
إشكالًا وقع على خلفية تعبئة الوقود امام محطة في منطقة الزاهرية – طرابلس تطور لاحقاً الى إشهار سلاح وتحطيم زجاج سيارة أحد الاشخاص. يذكر ان اغلب
بعد العتمة وتقليل الإنارة في مطار بيروت.. الحسن يوضح: لتخفيف الضغط عن المولدات
لاحظ المسافرون، أمس تخفيف الانارة والعتمة في مطار رفيق الحريري الدولي، وذلك وسط تقنين الكهربائي القاسي. ووفقاً لقناة الـ“LBCI”، فقد أوضح رئيس المطار فادي الحسن أسباب تلك الخطوة، وقال: “تم
ابتداءً من الغد.. إضراب مفتوح للصيدليات على كامل الأراضي اللبنانية
أعلن “تجمع أصحاب الصيدليات “في بيان، “الاضراب العام والمفتوح على كامل الاراضي اللبنانية اعتبارا من صباح يوم غد الجمعة، إلى حين اصدار وزارة الصحة لوائح
بعد وصول المتحور “دلتا” إلى لبنان… هل يُقفل المطار؟
أكد رئيس اللجنة الوطنية للقاح كورونا عبدالرحمن البزري أن “نحن دخلنا في مرحلة المتحوّر “دلتا” ولكن إقفال المطار ليس خياراً الآن وربما “دلتا” دخل لبنان
محروقات للكهرباء أو بنزين للسيارات؟
يتردّد أن المصرف المركزي دعا وزارة الطاقة إلى تحديد أولوياتها لاتخاذ قرار واحد من بين خيارين: توفير المحروقات إلى معامل إنتاج الكهرباء أو توفير المحروقات
هل يتم الاقفال لأسبوعين
تبين ان انتشار فيروس كورونا بنسخته “دلتا” المتحورة سريع ومن الصعب إيقافه، وفي حال لم يتم اقفال البلد لمدة اسبوعين فإننا أمام نتائج كارثية ستظهر
ثلث الساحل اللبناني غير صالح للسباحة!
تحت عنوان ثلث الساحل اللبناني غير صالح للسباحة، كتب حبيب معلوف في الأخبار: من أصل 36 موقعاً بحرياً في لبنان، ثمانية ملوثة بما لا يسمح بالسباحة فيها،
لهذه الاسباب ازمة المحروقات مستمرة
قالت مصادر مطلعة لـ«البناء» الى عدة اسباب لاستمرار ازمة المحروقات، أبرزها تأخر مصرف لبنان في تأمين اموال الاعتمادات المفتوحة لشركات الاستيراد لتفريغ البواخر الراسية في
“متحور دلتا أشد انتشارًا وعدوى”.. الأبيض: نتفهم إجراء الإمتحانات الرسمية ولكننا نحذر من أن أي تجمعات قد تؤدي لانتشار العدوى
أشار مدير مستشفى الحريري فراس الأبيض الى ان “متحوّر “دلتا” أصبح في لبنان ويجب العمل على محاولة الحدّ من انتشاره وهنا المسؤولية تقع على الفرد