أوضح نقيب الصيادلة د.جو سلوم أن اكثرية الأدوية لا تزال مقطوعة والأدوية المدعومة هي فقط أدوية السّرطان والأمراض المستعصية، واليوم لا قدرة ماليّة لدعم كلّ أصنافالأدوية. وخلال أسبوعين ستتأمن أدوية مرضى السّرطان مع فتح الاعتمادات من 50 الى %60 ،لكن تبقى المشكلة مع أدوية الأمراض المزمنة حيث ستكون أسعارها صادمة وباهظة جدًامع رفع الدعم. كما لفت إلى أن كلّ ما هو مدعوم هو مفقود وما نستورده أسعاره ليست بمتناول المريض،وبالتالي، فلندعم المريض لا الصّناديق، ورفع الدعم عن الأدوية ضرورة للحد من التهريب،لكن يجب أن يتزامن مع دعم مباشر للمريض عبر البطاقة الدوائية لترمن القدرة الماليةللمريض لشراء الدواء.
التصنيف: محليات
الريشة اللبنانية المأساوية ..بقلم احمد قانصو
بقلم احمد قانصو/تدقيق هادي نصار لم يكتف اللّبنانيّ بالمشاكلِ الإقتصاديّةِ ،الصحيّة، الأمنيّة و الغذائيّة، لا بَل بقِيَ على إصرارهِ أن يستخدمَ الرّيشةَ السوداءَ و يلوِّنَ
أسعار الانترنت ترتفع، وخطوة لافتة من القطاع الخاص!
كما نعلم، فإن المواطن اللبناني يترقب مع بداية شهر تموز، تحديًّا جديدًا مرتبطًا بارتفاعالاسعار الذي سيشهده قطاع الاتصالات بشكل عام والانترنت بشكل خاص. ومن المرجح ان يقوم المشتركون باللجوء الى شراء أقل الباقات تكلفة. في محاولة منها للمحافظة على زبائنها، ستقوم بعض الشركات الخاصة بطرح باقاتمتعددة تتناسب مع الامكانات المادية للمواطن وتحافظ على سرعة مقبولة من الانترنت. وسيتم عبر طرح باقات مخصصة لساعات الليل او النهار، وأخرى مخصصة لأيام نهايةالأسبوع بالاضافة إلى بعض الباقات الخاصة بالطلاب وغيرهم من الفئات العمرية.
وقع اشكال كبير ليل أمس الخميس في حي المقابر وإليكم التّفاصيل
في حي المقابر بمنطقة زوق مكايل وقع اشكال بين عدد من سكان الحي وشبان آخرين. وفي التفاصيل، نشب خلاف بين مجموعتين من الشبان، فاستدعت احد
صدر جدول تركيب أسعار المحروقات عن وزارة الطاقة والمياه، وباتت الأسعار وفق الشّكل الآتي
– صفيحة البنزين 95 أوكتان: 670،000 (-9000) – صفيحة البنزين 98 أوكتان: 680،000 (-9000) – المازوت: 752،000 (+14000) –الغاز: 351،000 (+1000)
اللحوم والدجاج: هل هي آمنة للاستهلاك في لبنان؟
“تم مؤخرا تسجيل 50 حالة تسمم غذائي في منطقة البقاع وذلك جراء تناول لحوم نيئة، وبينت نتائج الفحوصات ان هذه اللحوم ملوثة. وفي هذا الإطار،
وزير الطاقة اللبناني يعلن توقيع عقد شراء الغاز مع مصر وسوريا
صرّح وزير الطاقة في حكومة تصريف الاعمال وليد فياض من خلال مؤتمر صحفي فيوزارة الطاقة بعد توقيع عقد شراء الغاز الطبيعي من مصر وعقد نقل وتبادل الغازالطبيعي الوارد من مصر عبر سوريا وصولًا إلى معمل دير عمار، إلى أنه لما حصل هذاالاتفاق لولا تبني مصر للمشروع من اللحظة الاولى ومتابعته بتفاصيله ودعم كافة مراحلهوصولا الى تأمين زيادة للكمية. ولفت إلى انه بتوقيع الاتفاق يكون لبنان ومصر والادرن وسوريا قد انجزوا كافةالخطولات من أجل السير قدمًا لتأمين الكهرباء للشعب اللبناني. واعلن فياض بأن تنفيذ هذا المشروع سيؤمن تغذية كهربائية تصل الى 4 ساعات اضافيةولبنان بأمس الحاجة اليها. ولفت الى اننا نتطلع الى الضمانات النهائية من الولاياتالمتحدة الاميركية حول العقوبات لتامين تنفيذ المشروع. وقد تم توقيع اتفاق شراء واستجرار الغاز من مصر عبر سوريا بين مدير عام النفطاللبناني اورور فغالي ومجدي جلال رئيس مجلس ادارة “Egas“ المصرية ونبيه خرستيمدير عام النفط السوري.
أزمة الخبز تتفاقم.. هذا ما أعلنه رئيس اتحاد نقابات المخابز والأفران!
إعتبر رئيس اتحاد نقابات المخابز والافران علي ابراهيم أنّ اتهام الأفران بافتعال أزمة مرفوض ومن يساهم في الإحتكار وهدر المال العام يجب محاسبته وتوقيفه والمسؤولية الكبرى تكمن بتأمين كمية كافية من القمح. وأنّ لبنان معرّض للإهتزاز في أي وقت وأصبح منالضروري تأمين مخزون استراتيجي فمعظم الأفران لا طحين لديها لأنّ المطاحن العاملة لا تكفي اليوم لتلبية حاجات البلد.
صفيحة البنزين ترتفع ١٦ ضعفاً…إليكم الأسباب
نشرت “الدولية لمعلومات” في تقريرها الجديد أنّ “سعر صفيحة البنزين عيار 95 أوكتانوصل يوم الأربعاء في 15 حزيران 2022 إلى 691،000 ألف ليرة بينما كان السعر قبلسنة في 17 حزيران 2021، 43،500 ليرة، أيّ بارتفاع خلال سنة مقداره 647،500 ليرةونسبة 1,488 في المئة أيّ 16 ضعفاً”. وقالت إنّ “هذا الارتفاع الكبير سببه: – ارتفاع سعر برميل النفط عالميًّا من نحو 25 دولاراً إلى 125 دولاراً. – وقف دعم البنزين الذي كان يوفره مصرف لبنان. – زيادة حصة المحطات وشركات النقل والتوزيع من 5540 ليرة عن كل صفيحة إلى28500 ليرة. – زيادة قيمة الضريبة على القيمة المضافة التي تتقاضها الدولة ونسبتها 11 في المئة من4310 ليرات إلى 67 ألف ليرة من كل صفيحة بنزين.
تسعيرة جنونية للسرفيس
رئيس اتحاد نقابات السّائقين وعمّال النقّل في لبنان مروان فياض إلى أنّ تسعيرة“السرفيس” وصلت في بعض المناطق إلى ما بين 40 و 70 ألف ليرة، في ظل غيابتسعيرة رسمية موحدة واستحالة فرض سعر واحد، مع الاستمرار التصاعدي لأسعارالمحروقات عالميًّا. وأكد فياض في حديث لـ”لبنان 24″ أنّ الغضب في الشارع بات قريباً، وأنّ السائق اليوم لايستطيع حتى تأمين لقمة عيشه اليومية، في ظل انعدام الحلول المرجوة على مستوىقطاع النقل.