بقلم: علي رضوان سعيّدتدقيق: هادي محمود نصّار يُفتحُ فِي لبنانَ مِن جَديدٍ بابُ النّقاشِ حَولَ قانُونِ الانتِخاب، وكأنَّ هَذا الاستِحقَاقَ قَدْ تحوَّلَ إلَى لعنَةٍ تُعيدُنا
التصنيف: مقالات
الأسرةُ والمدرسةُ: شراكةُ المصيرِ في تحصينِ الأجيالِ منَ التنمُّرِ
بقلم: ريم محمّد عيد رمضانتدقيق : فاطمة محمّد صالح الموسويّ يُشكِّلُ التّنمُّرُ المدرسيُّ ظاهرةً عابرةً للجُدران، تندسُّ كظلٍّ باردٍ علَى مسيرةِ نُموِّ الأبنَاء، مُحدثةً فِي
الطّاقَةُ الشّمسيَّةُ فِي البقاع: نقلَةٌ نوعيَّةٌ نحوَ الاكتفَاءِ الذّاتِيِّ أمْ ظاهرَةٌ عشوائيَّةٌ بلَا رؤيَة؟
بقلم: علي رضوان سعيّدتدقيق: هادي محمود نصّار علَى أسطُحِ البيوتِ المُمتدَّةِ مِن زحلَة إلَى برّ الياس، تلمعُ الألواحُ الزّرقَاءُ كأنَّهَا حقولٌ مِن المَرايَا تعكِسُ حالَ
الذّكاءُ الاصطناعيُّ يغزُو الفنَّ اللُّبنانِيّ، فهَل تبتلعُ الخوارزميّاتُ أصالتَهُ؟
بقلم: علي رضوان سعيّدتدقيق: هادي محمود نصّار فِي مقهَى صغيرٍ جنوبَ العاصمَةِ بيرُوت، يجلسُ سمير، فنّانٌ تشكيلِيٌّ لبنانِيٌّ شَابّ. لا يمسِكُ سمير هذهِ المرّةَ بريشةٍ
مَع كلِّ خفقَةِ قَلب تولدُ نبضةُ أمَل
بقلم:ريان إبراهيم نجمتدقيق: هادي محمود نصّار فِي زمنٍ تَتسارعُ فِيهِ الضُّغوطَات، وتُثقلُ فِيهِ التّحدّياتُ علَى الأفرَاد، يبقَى الأملُ الحجرَ الأسَاس فِي بناءِ الإنسَان. فكَما يخفقُ
هَل نعيشُ حقًّا أمْ فقَط نحاولُ النَّجاة؟
بقلم : نيللي جهاد كولكوتدقيق : فاطمة محمّد صالح الموسويّ فِي خِضمِّ الحياةِ المُعاصِرة، وبينَ إيقاعِهَا السّريعِ وضَجيجِهَا المُستمرّ، نركضُ كلَّ يومٍ فِي سباقٍ لا
الأمُّ العاملةُ بينَ طموحِهَا ومسؤولياتِهَا الأسَريَّة
بقلم : ريم محمّد عيد رمضانتدقيق : فاطمة محمّد صالح الموسويّ لقَد تجاوزَت مُشاركةُ المرأةِ فِي سوقِ العملِ كونَهَا مجرّدَ ضرورةٍ اقتصاديّةٍ لتُصبحَ تجسيداً للطموحِ
التّواصلُ فِي العمَل… سرُّ النّجاحِ وروحُ الفَريق
بقلم : زهراء عبّاس أبوزيدتدقيق : فاطمة محمّد صالح الموسويّ فِي بيئةِ العملِ الحَديثة، لَم يَعُدِ النّجاحُ يَعتمدُ فقَط علَى الكفاءةِ الفَرديّةِ أوِ الخبرةِ المِهنيّة،
القنَب ومخاطِرُ استخدامِهَا
بقلم: المختصّة بتصميم الحميات العلاجيَّة والغذائيَّة والرياضيَّة ابتسام موسى شريفتدقيق: هادي محمود نصّار عشبَةُ القنَبِ أو حشيشَةُ الكيفِ هِي نبَاتٌ عشبِيٌّ سنوِيٌّ ينتَمِي إلى فصيلَةِ
الألوانُ الّتي تُشبهُنا
بقلم:ريم محمد عيد رمضانتدقيق: هادي محمود نصّار مُنذُ فَجرِ التَّاريخ، لَم تَكُن الألوانُ مُجرَّدَ ظِلالٍ بَصريَّةٍ تَكسو مُحيطَنا، بَل كَانَت لُغةً صامِتةً تَعكِسُ أعمقَ ما
