مقال بقلم الزّميلة: زينب محسنتدقيق فاطمة الموسوياشراف هادي نصار فِي عالمٍ ييضُجُّ بالصّراعاتِ وَالأحداثِ الكُبرى، قدْ تَبدُو خُطوبةُ شَخصيتينِ مُؤثرتينِ حدثاً عابراً، لكنَّ خُطوبةَ ”
التصنيف: مقالات
الحر.ب على الحقيقة… إ.سر.ائيلُ تقمعُ الصّوتَ مُجددًا
مقال بقلم: زينب محسن تدقيق: منى جمعة اليومَ تمَّ استهدافُ الصحفيينَ استهدافًا مباشرًا، وتمَّ قمعُ صوتِ الحقِّ الذي مثَّلَ تهديدًا خطيرًا لعدوٍّ مغتَصِبٍ يسعى إلى
ثَفَافَةُ الجَهْلِ!
مقال: زينب سليمي تدقيق: منى جمعة اشراف: هادي نصار هَلْ لِلْجَهْلِ ثَقَافَةٌ؟ رُبَّمَا لَيْسَتْ ثَقَافَةً كَمَا اعْتَقَدْتَ الآنَ، وَلَكِنَّهَا شَجَاعَةٌ مُطْلَقَةٌ، أَيْ إِقْدَامُ الجَاهِلِ عَلَى
الْبِيئَةُ الْحَاضِنَةُ لَنْ يُزَلْزِلَهَا عُدْوَانٌ غَاشِمٌ.
مقال بقلم: زَيْنَب مُحْسِن تدقيق: منى جمعة اشراف: هادي نصار تَتَصَاعَدُ الْأَوْضَاعُ جَنُوبًا وَالْوَضْعُ يَزْدَادُ سُوءًا. أَهِيَ بَدَايَةُ حَرْبٍ مَفْتُوحَةٍ؟ أَمْ مُحَاوَلَةٌ صَهْيُونِيَّةٌ لِلتَّوَصُّلِ إِلَى
مَجْزَرَةُ “البايجرِ”حَادِثَةٌ صَعْبَةٌ.. وَدُرُوسٌ مُسْتَلْهَمَةٌ.
مقال بقلم: زَيْنَبُ مُحْسِنٌ تدقيق: منى جمعة اليَوْمُ الثَّانِي بَعْدَ أَيِّ مُصِيبَةٍ هُوَ الأَصْعَبُ دَائِمًا، حَيْثُ تَسَيْطِرُ عَلَيْنَا تِلْكَ المَشَاعِرُ المُخْتَلِطَةُ وَالمُشَوَّشَةُ، يَوْمٌ مَلِيءٌ بِالحُزْنِ
أكذوبة، مقال بقلم الزّميلة منار حسن الهق
تدقيق: منى جمعة إشراف: هادي نصار ها قد مرَّت أكثرُ من تسعةِ أشهرٍ على 7 أكتوبر، بعدما أطلق الشرفاءُ والثوّارُ صرخةَ الحريةِ بعد سنينَ من
٤٦ عامًا على تغييبِ الوطنِ
مقال بقلم الزميلة زينب محسن تدقيق: منى جمعة إشراف: هادي نصار “سأتوجهُ إليكم في وقتٍ قريبٍ بإذنِ اللهِ، فإلى اللقاءِ مع حفظِ الأمانةِ، والسلامُ عليكم
الانتماء أهمُّ من الحبِّ!
مقال بقلم زينب سليمي تدقيق: منى جمعة إشراف: هادي نصار الانتماءُ هو شعورُ الإنسانِ بالانضمامِ إلى مجموعةٍ، وهو عبارةٌ عن علاقةٍ شخصيةٍ حسِّيَّةٍ إيجابيَّةٍ، يبنيها
استنزافٌ نفسيٌّ! وفيديو “عماد 4”: هل اقتربَ هجومُ حزبِ اللهِ؟
مقال بقلم ✍️ الزّميلة زينب محسن تدقيق: منى جمعة اشراف: هادي نصار لا يزالُ التعنّتُ الإسرائيليُّ يرفضُ فكرةَ وقفِ إطلاقِ النارِ، وآخرُها كانَ تصريحُ الصهيونيِّ
السَّعادَةُ والنَّدَمُ وجهانِ لعُمْلَةٍ واحِدَةٍ! مقال بقلم ✍️الزّميلة زينب سليمي
في لِقاءٍ معَ أحدِ الرِّجالِ، سُئِلَ: “هَلْ أَنْتَ سَعِيدٌ في حَياتِكَ؟” فَكانَ الجَوابُ غريبًا من قِبَلِ رَجُلٍ مِثْلَهُ.هوَ رَجُلٌ في الثَّلاثِينَ من عُمرِهِ، مُطَلَّقٌ ولَدَيْهِ