بقلم: زهراء عبّاس أبوزيدتدقيق : فاطمة محمد صالح الموسوي قدْ تكونُ “الوطنُ” واحدةً منْ أَقصرِ الكلماتِ في اللّغة، لكِنها منْ أَعمقِها أَثَراً في النّفس. هي
التصنيف: مقالات
من الشّهادةِ إلى المجهول: مصيرُ الشّبابِ اللّبنانيِّ بعد التّخرجِ الجامعيّ.
كتابة و تدقيق هادي محمود نصّار كانتِ الشّهادةُ الجامعيّة، عبر أزمنةٍ طويلة، جسراً يعبرُ من خلاله الشّبابُ اللّبنانيُ إلى مرافئِ الأملِ والإستقرار. غيرَ أنّ هذهِ
في متاهةِ الكَمال
بقلم: ريم محمد عيد رمضانتدقيق: هادي محمود نصّار هلِ الكمالُ غايةٌ يمكنُ بلوغُها، أمْ أنّهُ سرابٌ يَلهثُ وراءَهُ الكثيرون؟ في عالمٍ يَزدادُ تنافسيّةً يوماً بعدَ
الذّكاءُ الإصطناعيُّ بينَ الحذرِ والطموح: مَن يتحكّمُ بمستقبلِنا؟
بقلم: علي رضوان سعيدتدقيق: هادي محمود نصّار لم يعدِ الذّكاءُ الاصطناعيُّ مجرّدَ موضوعٍ للنّقاشِ أو أفلامِ خيالِِ علميّ. بل أصبحَ واقعاً حاضراً في حياتِنا اليوميّة،
حينما يصبحُ التّفكيرُ رفاهيّة
بقلم: ريان إبراهيم نجمتدقيق: هادي محمود نصّار في خضمِّ الثّورةِ التّكنولوجيةِ المُتسارعةِ الّتي يشهدُها العالم، و في ظلِّ هيمنةِ الذّكاءِ الإصطناعيّ، أصبحَ مِن الضّروريِّ التّحدّثُ
النّبطية مدينةُ التّاريخِ والموقِف
بقلم: زهراء عبّاس أبوزيدتدقيق: هادي محمود نصّار تقعُ مدينةُ النّبطية في قلبِ الجنوبِ اللّبنانيّ، وتحملُ في وجدانِ أبنائِها وفي ملامحِ شوارعِها مزيجاً فريداً مِنَ التّاريخ،
من رحمِ الصّراعِ يولدُ الأمل.
بقلم: ريم محمد عيد رمضانتدقيق: هادي محمود نصّار في قلبِ الصِّراعات، حيثُ تتكاثفُ الآلامُ وتتعالى أصواتُ الخسارات، تنشأُ معضلةٌ وجوديّة، هل يكونُ الحُلمُ ترفاً في
الإدمان: هروبٌ داخليٌّ أم صرخةٌ ضِدّ الصّمت؟
بقلم: ريان ابراهيم نجمتدقيق: هادي محمود نصّار في الوقتِ الذي تُروَّجُ فيهِ الصورُ الورديةُ عنِ المراهقةِ و”الجيلِ الرقميّ”، يختبئُ في زوايا كلِّ حيّ، خلفَ كلِّ
ممرُّ داوود: بينَ الحلمِ التّوسّعيِّ وإرادةِ المقا ومةِ لَدى الشّعوب
بقلم: علي رضوان سعيدتدقيق: هادي محمود نصّار في ظلِّ التّحولاتِ الاستراتيجيَّةِ والجيوسياسيّةِ الكُبرى والمتسارعةِ في منطقةِ الشّرقِ الأوسطِ منذُ السّابِع من أكتوبر 2023، وخاصّةً في
حين تظنُّ أنّها النهاية… كُنْ على يقينٍ أنها بدايةٌ أُخرى
كتابة وتدقيق : منى غالب جمعة على حافَةِ الانهيار، حيثُ تتلاطَمُ في داخِلِكَ كُلُّ الأمواجِ المُتعبة، وتَشعُرُ أنَّ العالمَ من حولِكَ يَضيق، والضوءُ يَبهُت، والطريقُ