كيفَ أُقنِعُ قلبي أنّكَ لمْ تُخلَقْ لتبقى لهُ؟! إنَّ الحبَّ جميلٌ في كلِّ الحالاتِ و لكنْ عندما يتدخّلُ الفراقُ يصبحُ الحبُّ عندها ذكرى سيئةً تُرجى
التصنيف: مقالات
المونديالُ…في زمنِ الإنهيارِ الكبيرِ، مقال بقلم✍️علي سعيد
اعتادَ اللبنانيُّونَ على إنتظارِ المونديالِ بشغفٍ، العرسُ الكرَويُّ العالميُّ الذي ينتظرهُ العالمُ مرَّةً كُلَّ أربعةِ أعوامٍ، بحماسهِ و تشويقهِ ومظاهرهِ الإحتفاليَّةِ و التَّنافسيَّةِ التي بدأت
ما ذَنبُ اسمكَ يا وَطني ؟مقال بقلم ✍️منار الهق
وَطَني المغوارُ ذَبُلَت لَهُ مِئتانِ وثمانيةَ عشرَ وَردَةً و تألَّمَ لَهُ سبعَةُ آلافِ قَمَرٍ ، في الرابِعِ مِن آب عامَ ألفينِ واثنينِ وعشرينَ، احتضَنَ المَصائبَ
حُلمُ الطُّفولَةِ✨🌈 مقال بقلم✍️هديل فضة
بَدأَتْ مُعظَمُ أحلامِنا في سنينِ الطُّفولَةِ المبكرَةِ، رَسَمناها في مُخيِّلتِنا، ووَضَعناها مُرفَقَةً بالألوانِ على أوراقٍ وقُصاصاتٍ، رُبّما يَحتفِظُ بها بعضُنا حتى يومِنا هذا. أحلامُنا الصَّغيرَةُ
مونديال ٢٠٢٢ …مقال بقلم ✍️ زينات دهيني
لحظةُ الفَرحِ والأجواءُ الرِّياضيّة على مَشارِفِ ساعاتٍ ، تمُرُّ كُلِّ أربعةِ سنواتٍ مَرّةً ليَستريحَ الشَّعبُ اللُّبنانِيّ مِن تَكبُّداتِ الأزماتِ السِّياسيَّة والاقتِصادِيّة وهُو المَنفَسُ الوَحيدُ الّذي
الانقاذ المالي مقال✍️ هيام كساسير
أَمَّا وقد إِنتهت وعودُ السُّلطةِ السِّياسيَّةِ الحاكمةِ بالحلولِ والإِصلاحاتِ ،سُرعانَ ما بدأَت الأَزماتُ المُخبأةُ تطفو على السَّطحِ وظهرت بوادر عدم الإِستقرارِ السِّياسيِّ الناتجةِ عن إِنعدامِ
صِراعُ الرّوح مقال بقلم ✍️ مزين حجازي .
ويتوقَّفُ الوقتُ ولكنَّ عقارِبَ السّاعةِ ما زالَت تدورُ،ويتوقّفُ الوقتُ حينَ ينتهِي اللِّقاءُ وتتلاشَى الأنفاسُ المُبعثرَةُ لتختَصِرَ كُلَّ لحظَةِ صَمتٍ مِن ذَلكَ الفُراق . أفْلَتُّ يَدَهُ
أيّ النّساء أنتِ؟ مقال بقلم ✍️مزين حجازي
ْفي بِدايةِ المَقالِ أَلتمِسُ عُذراً من أرواحِكُنَّ الطَّيِبَةِ إنْ كنتُ قدْ نَسيتُ أو قصَّرْتُ في التَّوْصيفِ إنْ خانَتْنيِ حُروفي بِالتَّعْبيرِ لكنَّنِي جَمَعتُ كُلَّ ما بِدَاخِِلي
غداً نَرتَقي…! مقال بقلم ✍️زينب سليمي
” بُكرا بسْ تصيري بِبَيتْ زَوْجِك رَتبي البَيتْ متِل ما بدِّك”، ” بكرا بس تتزوجي بتفهمي يلي عم نقولوا”، ” بكرا بسْ تصيري عنْده بتصيري
الأَشدُّ مِن فقدهم كَانَ خِذلَانُهُم. مقال بقلم✍️زينب محسن
من مِنَّا لَم يَتَجَرَّع نَصِيبَهُ من الخِذلَانِ؟ من مِنّا لَم تَصفَعهُ الحَيَاةُ بِخَيبَةِ خُذلَانٍ مُوجِعَةٍ؟ الكُلُّ؟ الكُلُّ أَخَذَ نَصِيبَهُ و لَو بِنِسَبٍ مُتَفَاوِتَةٍ، و لِنَزعُمَ