في لِقاءٍ معَ أحدِ الرِّجالِ، سُئِلَ: “هَلْ أَنْتَ سَعِيدٌ في حَياتِكَ؟” فَكانَ الجَوابُ غريبًا من قِبَلِ رَجُلٍ مِثْلَهُ.هوَ رَجُلٌ في الثَّلاثِينَ من عُمرِهِ، مُطَلَّقٌ ولَدَيْهِ
التصنيف: مقالات
عَتَبَةُ أَلَمٍ ، مقال بقلم ✍️ الزّميلة منار حسن الهق
يُصِيبُ شِغافَ القَلبِ سِهامٌ مِنَ السَّعَادَةِ فَتَحُطُّ عَلَى القَلبِ وَتُزهِرُهُ، وَالحُزْنُ يُصِيبُ القَلبَ فَيُطْفِئُهُ. وَبَيْنَ طِيَّاتِ صَفَحَاتِ الحَياةِ، تَتَسَجَّلُ بَعضُ اللَّحَظَاتِ أنَّهَا الأَصْعَبُ، حَيْثُ تُخَيِّمُ
قِراءةٌ فِي الرَّدِ الإِيرانِي الوَشيكِ!مقال بقلم الزّميلة ✍️زينب عبد الحسين محسن
بَاتَ العَالَمُ بِأَكْمَلِهِ يَعيشُ فِي حَالةِ تَرَقُبٍ وَتَرَصدٍ لِلْرَدِ الإيراني عَلى وَاقِعَةِ اِغْتِيالِ رَئِيسِ حَركَةِ حَما.س “إسماعيل هنية” فِي شَمالِ طَهْران بَعدَ حُضُورِه حَفْلةَ تَنْصيبِ
شاعِرُ الأرضِ المُحتلّة، مقال في ذكرى وفاة محمود درويش✍️بقلم الزّميل هادي نصّار
“تُنسى كأنّكَ لم تَكُن” لكنّ شخصكَ يُذكَرُ بينَ سطُورِ الدّواوين، “مرَّ القطارُ سريعاً مرَّ بي” وبقيَت أشعارُكَ في القِطارِ تحكي للمُسافِرينَ قصّةَ عظيمٍ أنهكَتهُ نيرانُ
اَلْعُمْرُ بُرْهَةٌ، مقال بقلم الزّميلة منار حسن الهق
لَمْ تَكُنْ سِنِيْنُ حَيَاتِنَا طَوِيلَةً كَما أَرَدْنَاهَا وَلَمْ يَنْصَاعِ الوَقَتُ لِأَمْرِنَا حِيْنَمَا أَصَابَنا الحَمَاسُ لِمَعْرِفَةِ المُسْتَقْبَلِ، لَطَالَما طَالَبْنَا أَنْ يَجْرِي الوَقْتُ بِسُرْعَتِهِ المَعْهُودَةِ.أَمَا اليَوْم، نَتَمَنَى
هَلِ الْمَرْحَلَةُ الْجَدِيْدَةُ فِي غَزَ.ة مُرْتَبِطَةٌ بِتَسْخِينِ الْجَبْهَةِ الشِّمَالِيَّةِ؟ مقال بقلم ✍️الزّميلة زينب عبد الحسين محسن
كَانَ قَدْ أَبْلَغَ وَزِيْرُ الْدِّفَاعِ الإِسْـــ.ـــــرَ ائـــــ.ـــــــِيْليّ غَالَانَت الْمَبْعُوُثَ الأَمَرِيْـــــ.كِيّ هُوْكَسْتَيْن الَّذِي زَارَ بَيْرُوتَ مُنْذُ أَيَامٍ قَلِيْلَةٍ بِأَنَّ خُطَةَ الاِنْتِقَالِ إِلَى مَا يُسَمَى بِالْمَرْحَلَةِ الجَدِيْدَةِ
أَسَالِيْبُ الكَلامُ!… مَفَاهِيمٌ فِي الحَياةِ لَا فِي اللُّغَةِ! مقال بقلم✍️ الزّميلة زينب سليمي
مُنْذُ الصِّغَرِ وَبِالْأَخَصِ جِيْلُ التِّسْعِيْناتِ، نَشَأَتِ الفَتَاةُ عَلَى بَعْضِ المَفَاهِيْمِ الفِكْرِيَّةِ المُعَيَنَةِ.فَعَادَةً مَا يَكُونُ الأُسْلُوبُ أَوِ الفِكْرِ المُتَوَارَثِ يَلْعَبُ دَوْرًا هَامًا فِي التَّرْبِيَّةِ، بِمَعْنَى أَنَّ
هل اطفالكم وقعوا ضحيتكم؟ بقلم ✍️الإعلامي أحمد قانصو
هل يَحُقُّ لِلأَهلِ تقبيلُ أبنائِهِم على الفَم؟في سياقِ متابَعتِي لِهذا المَوضوعِ و بعدَ عِدّة لقاءاتٍ و حِواراتٍ أجريتُها مَع خُبراءَ نَفسيّين أكّدوا لِي أنّ هذا
السَّرِقَة، مقال بقلم الزّميلة داليا أحمد البدوي
تَتَفَشَّى ظَاهِرَةُ السَّرِقَةِ فِي لُبْنان بِشَكْلٍ كَبِيْرٍ وَخَطِيْرٍ.فَرُبَمَا يَعُودُ السَّبَبُ إلى تِلكَ التَحَدِياتِ وَالصُعُوبَاتِ الإقتِصَادِيَّةِ وَالإِجْتِمَاعِيَّةِ الَّتِي تُؤَثِرُ عَلَى السَّلامَةِ العَامَّةِ وَالأمنِ الشَّخْصِيّ.وَلا يُمكِنُنَا الإعْتِمَادُ
التَّجَاهُلُ نَقْمَةٌ عَلَى فُقَرَاءِ الإِهْتِمَامِ!! مقال بقلم ✍️ الزّميلة زينب سليمي
فِي سُؤَالٍ لِلْعَدِيدِ مِنَ الأَشْخَاصِ وَبِالتَّحْدِيدِ للرِّجَالِ عَنْ “مَاذَا يَحْتَاجُ الحُبُّ كَيْ يَسْتَمِرَ؟”كَانَتِ الإِجَابَةُ المُثِيْرَةُ لِلْإِهْتِمَامِ هِيَ ” الإِهْتِمَامُ”… يَا لِهَذِهِ الجُمْلَةِ المُهِمَةِ…هَلْ حَقًا كُلُّ
