بدأَ الإقتصادُ اللُّبنانيُّ عامَ ألفينِ وتسعةَ عشرَ يتدهورُ بشكلٍ غيرِ مسبوقٍ له منذُ الحربِ الأهليَّةِ بين عام ألف وتسعُمِئةٍ وخمسةٍ وسبعونَ و ألف وتسعُمئَةٍ وتسعونَ
التصنيف: مقالات
إلى أَصحَابِ المَنَاصِبِ. مقال بقلم ✍️ زينات دهيني
نَعِيشُ فِي وَطَنٍ يَحمِلُ المنصِبَ عَلَى كَتِفَيهِ كَنَجمَةٍ تَلمَعُ فِي سَمَاءٍ لَا يُمكِنُ لأَحَدٍ الوُصُولُ اليَهَا . نَرَى اشخَاصاً فِي هذا الوَطَنِ لَرُبَّمَا كَانُوا لَا
إلى أَصحَابِ المَنَاصِبِ، مقال بقلم ✍️زينات دهيني
نَعِيشُ فِي وَطَنٍ يَحمِلُ المنصِبَ عَلَى كَتِفَيهِ كَنَجمَةٍ تَلمَعُ فِي سَمَاءٍ لَا يُمكِنُ لأَحَدٍ الوُصُولُ اليَهَا . نَرَى اشخَاصاً فِي هذا الوَطَنِ لَرُبَّمَا كَانُوا لَا
ثمرةُ الأمانِ… بقلم ✍️أحمد قانصو
بعدَ الحروبِ النَّفسيَّةِ و المناوشاتِ الرّوحيَّةِ التي حصلَتْ و العِتادِ العسكرِيِّ المخصَّصِ لنزاعاتِ الحُبِّ، لم أجِدْ مكانًا يأويني رُحتُ أبحثُ عن ذلك الذي يُسمّى عنوانَ
فوضى العقولِ المزاجِيَّة، مقال بقلم✍️ زينب محسن
تَراهُم في أعلى مراحِل السعادةِ تارةً، حيثُ تشِعُّ من أعينِهِم تلكَ الابتسامَةُ الساحرةُ التي تخطِفُ الناظرينَ إليها و ترى الكونَ من خلالهِم مُختالاً و ضاحكاً،
عَلَى مَذبَحِ الأَحلَامِ مقال ✍️ بقلم علي سعيد
كَانَت أَيَّاماً جَمِيلَةً، كَانَت قُلُوبُنَا مَوطِنًا لِلحُبِّ، وَ أَروَاحُنَا مَرقَدًا لِلسَّلَامِ، كُنَّا نَخُطّ أَقدَارَنَا بِعِرَقِ الجَبِينِ، وَ نَرسُمُ مُستَقبَلَنَا بِأَقلَامِ الشَّغَفِ وَ الطَّمُوحِ، كَم رَاوَدَتنَا
صنّاع الأمل، مقال بقلم ✍️ عليا عزالدين
كَلِمَةُ ” أَصْحَابُ الْهِمَمِ ” هِيَ وِسَامٌ عَلَى صَدرِ كُلِّ مَن يَحْمِلُهَا، قَبْلَ أَنْ تَكُونَ مُجَرَّدَ مُصطَلَحٍ يُطْلَقُ عَلَى الْأَشْخَاصِ ذَوِي التَّحَدِّيَاتِ.فَهُم يَخُطُّونَ مُستَقبَلَهُم بِتَفَرُّدِهِم،
قِيامَةُ وطنٍ… مقال ✍️ بقلم علي سعيد
“قطعةُ سما”، “حبَّةُ لؤلؤٍ” أو “جنَّةُ على الأرضِ”… و غيرُها من الألقابِ التي نسمَعُها او نقرأُها كلَّما ذُكرَ اسمُ “لبنان” لِوصفِ طبيعتِهِ الرّائعةِ و آثارهِ
حقيقةٌ أم وهمٌ؟ مقال بقلم ✍️زينب سليمي.
تدقيق لغوي: مريانا نورا إشراف: هادي نصار حقيقةٌ أم وهمٌ؟إِنّ تَتَفاجَأَ بِحَادِثٍ وَقَعَ أَمامكَ مُباشَرةً، أَو حَصَلَ مَعَكَ وَإِنّ كانَ على صَعَيدٍ إِيَجابي أَو سَلْبِي لَهُوَ أَمْرٌ عَادي تَمامًا، وَلَكِن
قارِبُ الموتِ السَّريعِ، مقال بقلم ✍️هيام كساسير
أكتُبُ أم لا أكتُبْ ضاقَتْ بيَ الأرضُ ذرعًا، حينَ سمعتُ على المِذياعِ أخبارًا سيِّئَةً ، أخبارًا كالسَّيفِ حادَّةٌ أصابَتْ قلبي . في ليلَةٍ ليسَت كباقي