الفشلُ ، هيَ كلمةٌ تتّكئُ بثقلِ الجبالِ على صدورِ مستمعِهَا و تتثاقلُ على الأَنفسِ ، فهو كأَن يبدأَ بهاويةٍ عظيمةٍ تُؤدِّي إِلى قاعِ الجبِّ ،
التصنيف: مقالات
نهارٌ ليليٌّ مُحكمٌ .. بقلم أحمد قانصو
فُتِحَت النّوافِذُ ، أطفَئ القمَرُ نُورَهُ ، اختَفَتِ النُّجومُ ،أشرقَتِ الشّمسُ مِن مَخارِجِها ، لُوِّنَت السَّماءُ بِلَونِها الأزرقِ الصَّافِي و بدأتِ الفِرقُ المُوسيقيَّةُ بعزفِ الحانِها
الحرامُ الحلالُ!! مقال بقلم✍️زينب سليمي
” إِنتِ ما بتستاهلي إِنّو حدا يحبِّك”، ” أنا لازمْ جربِكْ قبلْ ما إِتزوّجكْ”، “أوف شو معقّدة”، ” لوحْ ما بتحسّي”، ” كيف بدي حسّ
عالمُ العمالقةِ، مقال بقلم✍️منار الهق
صراعٌ أبديٌّ لا يزالُ قائمًا منذُ قدومِ البشرِيَّةِ ، لستُ أتحدَّثُ عن الحروبِ بينَ القبائلِ أو الدّوَلِ ، أو عن الداحسِ و الغبراءِ او عن
العنفُ الأُسريُّ يستمرُّ بِأرواحٍ أهلكتها السِّنينَ .. مقال بقلم✍️ زينات دهيني
وراءَ الجدرانِ تتوارى قصصٌ مكبَّلَةٌ تنتظرُ الإِفرَاجَ عنها.من سيبوحُ بِها أَو يكتبُ عنها؟ وأيُّ عدالةٍ اجتماعيَّةٍ ستُصغي إِليها من خلفِ الْقضبانِ؟ فوراءَ الجدرانِ صرخاتٌ مكتومةٌ
حَتَّى لا تَنْدَمَ فِي العَامِ الجَديْدِ! مقال بقلم✍️ زينب محسن
نَتُوهُ فِي دَوَّامَةِ الحَيَاةِ، نَشْعُرُ بِالتَّشَتُّتِ وَ الفَرَاغِ أَحْيَانَاً وَ أَحْيَانَاً بِالضَّيَاعِ. نَفْقِدُ هَوِيَّتَنَا وَ تَتَدَاخَلُ عَلَاقَاتُنَا المُتَعَدِّدَةُ بَيْنَ عَلَاقَةِ العَائِلَةِ، الأَصْدِقَاءِ، الشَّرِيْكِ، عَلَاقَاتُنَا مَعَ
ممثِّلونَ “على” الشَّعبِ، مقال بقلم✍️ علي سعيد
منذُ أيارَ الماضي، و مع التشظِّي الواضحِ في مجلسِ النوَّابِ الَّذي أفرزتهُ الٕانتخاباتُ النيابيَّةُ آنذاكَ، بدا جليًّا أن مجلساً عقيمًا كهذا لنْ يقدرَ على إنجازِ
حبّ باطل .. بقلم ✍️أحمد قانصو
ما عُدتُ أحتمِلُ الصمتَ بعد ما عانيتُ مِنهُ، ما مّرَ يومٌ إلاّ وكانَ مرارَتُهُ أشدّ قسوةً مِن قَهوتِي، اختبأَ خلفَ الحائِط بحُجّةِ مشاكِلِ الماضي، وتكلّمَ
علبةُ مكياجٍ، مقال بقلم✍️مقال مزين حجازي
إنّها رحلةٌ بدأَتْ من الصّفرِ . ماركةٌ عالميةٌ موجودةٌ بينَ متناولِ النّساءِ منَ الصّباحِ حتى اللّيلِ تسردُ لنا أحداثًا لمْ نعلمْ أنَّ الحقَّ كان في
مصيرُ التَّعليمِ المِهنِيِّ إلى أينَ؟ مقال بِقَلَمِ ✍️هَيام كساسير
إنّ الأوضاعَ الإقتصاديَّةَ والإجتماعيَّةَ والمالِيَّةَ أثارَت مشاكِلَ شتّى في كافَّةِ القطاعاتِ وخاصَّةً قطاعَ التَّعليمِ المِهنِيِّ الذي يُعدُّ من أكبرِ القطاعاتِ التَّعليميَّةِ والتَّربَوِيَّةِ.فالمُتعاقدونَ اليومَ في التَّعليمِ