“قالَ الإمامُ الحُسين “ع” إنْ لم يكُن لكُم دينٌ و كنتُم لا تخافونَ المعادَ فَكونوا أحراراً في دنياكُم” ، اذاً الإنسانُ هُنا يفكِّر بحريّةٍ ليَرى
التصنيف: مقالات
إلى زهرَةِ المدائِنِ مقال بقلم ✍️الزّميل هادي نصار
هي القُدسُ الشريفة،هيَ أرضُ الطُهرِ، والعزّة،هيَ أرضُ النّضالِ والمُقاومة،أبِيّةٌ أفنَت براعِمَها للحُرِّيَة،صامِدةٌ هي لها الجَلال،شامخةٌ تواجهُ طغيانَ الاحتلال.وها هُنا…أمّةٌ عربيّةٌ صمّاء،اختارتِ الحيادَ بلا حياء،تَشهَدُ الدّمارَ
غريقُ اللَّيل، بقلم ✍️أحمد قانصو
غريقُ اللَّيل، بقلم أحمد قانصوبعدَ ضجيجٍ طالَ إثنا عَشرَ ساعةً و بعدَما أوقَفَت عصافيرُ السَّماءِ عَزفَ ألحانِها و سافَرتِ الشَّمسُ إلى بلادٍ أخرى و وصلَ
الأسرة بين خطر التّفكّك والاندثار! مقال بقلم✍️د. ملاك حاتم الطفيلي
هو واقع مرير كنّا وما زلنا نعيشه كلّ يوم ونشعر به، وتتكاثر في عقولنا الكيفيّة الحتميّة في معالجة أموره ومعرفة أسبابه الّتي قد تساعدنا في
نَحْوَ رِحْلَةِ اَلْتِشافي، مقال بقلم✍️زَيْنَبُ مُحْسِنٍ
مِنْ تَعَلُّقِ قَلْبِهِ بِغَيْرِ اللَّهِ عَذَّبَ بِهِ قاعِدَةً حَياتيَّةً تَجْعَلُكَ تَتَأَمَّلُ كُلَّ حَرْفٍ فَيَخْشَعُ قَلْبُكَ حَسْرَةً عَلَى أَشْخاصٍ كَانَتْ فِي حَياتِكَ وَمَضَتْ مِنْ دُونِ تَبْريرٍ
تقوس القرنية (Keratoconus) :
•مرض تقوس القرنية هو عبارة عن ترقق وبروز القرنية للأمام بحيث يُصبح المريض يعاني من ضعف الرؤية التدريجي.•الأسباب:في معظم الحالات لا يُعرف سبب واضح لهذا
العقلُ أم القلبُ، مقال بقلم ✍️زينب محسن
بينَ العقلِ و القلبِ صراعٌ لا يكتفي بالانتهاءِ و ما إن بدأَ، ستعيشُ في دوّامةِ أفكارٍ تقفُ فيها نفسُكَ تسمعُ تارةً للعقلِ و طوراً للقلبِ
” صيرفة “من أداةِ تخديرٍ إلى أداةِ تفجير، مقال بقلم هيام عامر كساسير
الخبيرُ الإقتصاديُّ الدّكتور بلال عدنان علامة من خلالِ تواصُلنا معهُ أوضحَ تحليلاتٍ إقتصاديَّةٍ هامَّةٍ” صيرفة “من أداةِ تخديرٍ إلى أداةِ تفجيرٍ ! والآتي أعظم …الأزمةُ
نفسي تسحقُّ الحبَّ! مقال بقلم✍️زينب سليمي
لقد كنتُ أتمنّى منذُ الصِّغرِ احتواءَ رجلٍ…لحظة! ليسَ بمفهومِ الأنانيَّةِ، و لا تسألْ حتّى كيفَ لفتاةٍ صغيرةٍ أن تحلمَ برجلٍ؟ ببساطةٍ لقد تربَّيتُ بِبيئةٍ تربِطُ
الطريق نحو السعادة، مقال بقلم ✍️ زينب سلامي
جميعُنا نمرُّ بأحداثٍ حزينةٍ وسعيدةٍ خلالَ حياتِنا ، ولكنْ في بعضِ الأوقاتِ تؤثِّرُ الخيباتُ علينا فنعيشُ في قوقعةِ الحزنِ والاكتئابِ ، ولكنْ ما هيَ الخطواتُ
