إنّها منْ أكثرِ الأماكنِ السّريّةِ في العالمِ، يَغزوها الغموضُ، الإقترابُ منها ممنوعٌ، بلْ محظورٌ! داخِلُها لغزٌ يحمِلُ في طيّاتِهِ عناوينًا عريضةً منْ أسلحةٍ فتاكةٍ وسُفنٍ
التصنيف: مقالات
هل فعلاً البشريَّةُ تتقدَّمُ نحوَ الأَمامِ …؟ مقال بقلم✍️منار الهق
ذاكَ السُّؤالُ الذي يجِيبُ عليهِ الكثيرُ منّا بنعمٍ ، البشرِيَّةُ تتقدَّمُ فكريًّا تكنُولوجِيًّا … و يضعونَ أمامَكَ الفرقَ بينَ العصورِ الوسطى و عصرِنا الحاليِّ. دعونا
مطعم ألف ليلة وليلة بألف ليلة… تقرير خاص شبكة السما نيوز، بقلم ✍️زينب محسن
منْ أروعِ المشاعرِ التي تَنتابُكَ و أنتَ جالسٌ في مطعمِكَ المُفضَّلِ هي طريقَةُ استِمتاعِكَ بتناولِ ألَذِّ الأطباقِ، و لكنَّ المطعَمَ ليسَ فقط للتَّناوُلِ بل يجبُ
قد تكونُ الكلماتُ قوَّتَكَ! مقال بقلم ✍️زينب محسن
منذُ الصِّغرِ ونحنُ نتعلَّمُ تلكَ الأحرفَ الأبجديَّةَ التي تتكوَّنُ من ثمانيَةٍ و عشرينَ حرفاً لكي نُركِّبها مع بعضِها فنحصُلَ على الكلمَةِ التي هي الوسيلةُ الوحيدةُ
كلُّ منْ عليها فانٍ، مقال بقلم ✍️أريج ضيقة
كيفَ أُقنِعُ قلبي أنّكَ لمْ تُخلَقْ لتبقى لهُ؟! إنَّ الحبَّ جميلٌ في كلِّ الحالاتِ و لكنْ عندما يتدخّلُ الفراقُ يصبحُ الحبُّ عندها ذكرى سيئةً تُرجى
المونديالُ…في زمنِ الإنهيارِ الكبيرِ، مقال بقلم✍️علي سعيد
اعتادَ اللبنانيُّونَ على إنتظارِ المونديالِ بشغفٍ، العرسُ الكرَويُّ العالميُّ الذي ينتظرهُ العالمُ مرَّةً كُلَّ أربعةِ أعوامٍ، بحماسهِ و تشويقهِ ومظاهرهِ الإحتفاليَّةِ و التَّنافسيَّةِ التي بدأت
ما ذَنبُ اسمكَ يا وَطني ؟مقال بقلم ✍️منار الهق
وَطَني المغوارُ ذَبُلَت لَهُ مِئتانِ وثمانيةَ عشرَ وَردَةً و تألَّمَ لَهُ سبعَةُ آلافِ قَمَرٍ ، في الرابِعِ مِن آب عامَ ألفينِ واثنينِ وعشرينَ، احتضَنَ المَصائبَ
حُلمُ الطُّفولَةِ✨🌈 مقال بقلم✍️هديل فضة
بَدأَتْ مُعظَمُ أحلامِنا في سنينِ الطُّفولَةِ المبكرَةِ، رَسَمناها في مُخيِّلتِنا، ووَضَعناها مُرفَقَةً بالألوانِ على أوراقٍ وقُصاصاتٍ، رُبّما يَحتفِظُ بها بعضُنا حتى يومِنا هذا. أحلامُنا الصَّغيرَةُ
مونديال ٢٠٢٢ …مقال بقلم ✍️ زينات دهيني
لحظةُ الفَرحِ والأجواءُ الرِّياضيّة على مَشارِفِ ساعاتٍ ، تمُرُّ كُلِّ أربعةِ سنواتٍ مَرّةً ليَستريحَ الشَّعبُ اللُّبنانِيّ مِن تَكبُّداتِ الأزماتِ السِّياسيَّة والاقتِصادِيّة وهُو المَنفَسُ الوَحيدُ الّذي
الانقاذ المالي مقال✍️ هيام كساسير
أَمَّا وقد إِنتهت وعودُ السُّلطةِ السِّياسيَّةِ الحاكمةِ بالحلولِ والإِصلاحاتِ ،سُرعانَ ما بدأَت الأَزماتُ المُخبأةُ تطفو على السَّطحِ وظهرت بوادر عدم الإِستقرارِ السِّياسيِّ الناتجةِ عن إِنعدامِ