في زمنٍ قديمٍ قيلَ أنَّ ضربَ الشَّخصِ هوَ لمَصلحتِهِ و قيلَ أيضاً ” ضربُ الحبيبِ زبيب” و لكن، هل مفهومُ العنفِ يُصنَّفُ على اساسِ حُبٍ
التصنيف: مقالات
على قيد الانتظار، بقلم ✍️زينب محسن
بإمكانكَ الانتظارُ، انتظارُ قهوتكَ لتبردَ، انتظارُ حافلةِ جامعتكَ لتصلَ، انتظارُ المطرِ ليهطلَ، بإمكانكَ انتظارُ الأشياءِ لأنّها أشياءٌ، فمفهومُ الأشياءِ يسيرُ وفقَ منطلقٍ معيّنٍ. بإمكانكَ انتظارُ
الحقيقة تتعرى امام ديوك الجن. ✍️كتبت: سنا فنيش
في بلد وقع في المحظور وباتت الرذيلة وسيلة عيش البعض .و الحاكم ناطور اخرس . ……. ما ان تلتقط الإزمة اللبنانية المتعددة الجوانب أنفاسها حتى
ستّةُ أرغِفةٍ مقال ✍️ بقلم مريم فواز
ظروفٌ سياسِيةٌ، حربٌ إقتصاديةٌ ، ومشاكلٌ إجتماعيةٌ يُعاني مِنها لبنانُ مُنذُ زَمن. لكنّنا لم نتوقّع يوماً أن نُحرمَ حتّى مِن الخُبزِ ونقفَ طوابيراً من أجلِ
هي ركن المجتمع مقال ✍️بقلم هديل فضة
إن المرأة نصف المجتمع من حيث التكوين وكل المجتمع من حيث التأثير في النشأة والتكوين، فهي الأم والأخت والزوجة والجدة والمعلمة والمربية والعاملة و…إلخ، وعلينا
صحة الانسان تبدأ من افكاره، بقلم✍️ جويل ابو علي
صِحَّةُ الإنسانِ تبدأُ مِن أفكارهِ و نظرتهِ للأمورِ و مَدى تفاؤلهِ أو تشاؤمهِ، لذا فإنَّ إبقاءَ عقولِنا خاليةً من الأفكارِ والقراراتِ السّلبيةِ أمرٌ ضروريٌّ للغايةِ
أنا لا اكذبُ لكنّني اتجمّلُ، مقال بقلم ✍️ زينب سليمي
من أكثرِ الأمورِ التي تصعبُ على الإنسانِ فيعتبرُ الفقرَ هو أسوأ أشكالِ العنف. هناك العديدُ من الأشخاصِ الّذين يُعانون منه في مجتمعنا حيثُ أنّ الفقرَ
العِلمُ نورٌ والجهلُ ظلامٌ، مقال بقلم هديل فضة
الجهلُ من أكبرِ الآفاتِ الموجودَةِ في المُجتمعِ وأخطرُها، وهو سببٌ في تخلُّفِ الأُممِ والأفراد،فالإنسانُ ملزمٌ بمواكَبةِ العلمِ والمَعرفةِ والبُعدِ عن الجَهلِ الّذي يُسبِّبُ الضَّرر، كما أنَّ جميعَالشّرائِع السَّماويّةِ دَعتْ إلى مُحاربةِ الجهلِ ونَبذِه، والتَّشجيعَ على المَعرفةِ وطلبِ العِلمِ، لأنَّالجهلَ يوقِعُ الإنسانَ في مشاكلَ لا حصرَ لها، ويُسبِّب لهُ آلاماً جسديَّة ونفسيّة. الجهلُ يتسبَّبُ بفقدانِ الأشخاصِ عمَلَهُم، خاصَّةً عِندَ الجهلِ بأخلاقيّاتِ المِهنة. يُوفِّرُ الجَهلُ بيئةً خصبةً لنُموِّ التّطرُّفاتِ، والأحزابِ القائمةِ على الأصلِ، أو العِرقِ، أوالدِّينِ، أو الجنس، مما يؤدّي إلى ضياعِ الأُممِ وتدهورِها،يُعتبرُ الجهلُ خطيراً جداً، وقدْيقودُ للوفاةِ وصعوبةِ التّمييزِ بينَ الخطأ والصوابِ، وعدمِ القدرةِ على إطلاقِ أحكامٍ سليمةٍوصحيحةٍ مِن أكثرِ الأسبابِ الشائعةِ المؤديَّة للفقرِ. لا يزالُ المرءُ عالمًا ما دامَ في طلبِ العِلمِ، فإذا ظنَّ أنّهُ قد علِمَ فقد بدأَ جهلُه. يظلُّ الصِّراعُ بينَ العِلمِ والجهلِ مُستمراً ومحتدِماً على مرِّ العصورِ والأزمِنة فهُما في حالةِتنافُرٍ وتناقُضٍ دائِم لا يُمكنُ لهُما أن يلتَقيا عندَ نقُطةٍ مُعيّنةٍ أبداً·· فالكونُ شاسعٌ بينَهُما في عمليَّةِ المُدخِلاتِ والمُخرِجات النّاتِجةِ مِن أفكارِهما للإنسانِ،ويعمدُ الجهلُ على لمسِ مكامِنِ الضَّعف لدى الإنسانِ والمَسارِب الّتي يُمكنهُالولوجُ من خِلالها حتّى يُغيِّر المفاهيمَ الصحيحةَ ويزرعُ الشَّكّ في المعلوماتِ المخزنةِبالذاكِرة· ورغمَ تعاقُب الأعوامِ إلّا أنّه يظلُّ صامِداً في كلِّ زمانٍ ومكان، لأنّ لَه أعواناً يساعِدونَه فيصولاتِهِ وجولاتِه بدليلِ أنَّنا في الألفيَّة الثالثةِ ولكن مازالَ هناكَ أميونَ ومتحجِّروا التفكيرِلكنَّ الأمرَ المُفرحَ أن قوّةَ العِلمِ بدأت تَغلِبُ هذا الشَّبحَ الخفيّ. ليلُ العقلِ حيثُ لا يوجدُ فيهِ قَمرٌ ولا نُجوم، ولا أعتقِدُ بأنَّ المَعنى اختلفَ في الزَّمنِ الحَديث،لِذا حاوِلوا التّغلُّب عليهِ حتّى لا يجعلُنا نَعيشُ بلا نُجومٍ تُزيِّن حياتَنا. لِذا سَنرَى في المُستقبَلِ القريبِ الخَلاصَ الّذي نَنشَدُه من هذهِ الآفةِ المُزعِجَة.
حديثُكَ الدّاخليُّ، ✍️مقال بقلم زينب محسن
ها هو المنبّهُ يوقظُني باكراً. أيقظني منْ نومي الذي لم أنعمْ بهِ بالهدوءِ و الرّاحةِ نظراً لتفكيريَ المستمرِّ بمقابلةِ الغدِ . نظرتُ إلى المرآةِ فرأيتُ
وطني يؤلمني، ✍️مقال بقلم نظيرة علوه
كيفَ تكونُ لبنانيًّا؟؟_ حينَ تعاندُ الضّبابَ وتتحدّى مواعيدَ الأرضِ فيخذُلكَ المطرُ ويجفُّ انتظاركَ فتمطرُ منكَ .. دمعةَ الخذلانِ_ حين تخورُ قواكَ في مستهلِّ شبابكَ فتصبحَ