ويتوقَّفُ الوقتُ ولكنَّ عقارِبَ السّاعةِ ما زالَت تدورُ،ويتوقّفُ الوقتُ حينَ ينتهِي اللِّقاءُ وتتلاشَى الأنفاسُ المُبعثرَةُ لتختَصِرَ كُلَّ لحظَةِ صَمتٍ مِن ذَلكَ الفُراق . أفْلَتُّ يَدَهُ
التصنيف: مقالات
أيّ النّساء أنتِ؟ مقال بقلم ✍️مزين حجازي
ْفي بِدايةِ المَقالِ أَلتمِسُ عُذراً من أرواحِكُنَّ الطَّيِبَةِ إنْ كنتُ قدْ نَسيتُ أو قصَّرْتُ في التَّوْصيفِ إنْ خانَتْنيِ حُروفي بِالتَّعْبيرِ لكنَّنِي جَمَعتُ كُلَّ ما بِدَاخِِلي
غداً نَرتَقي…! مقال بقلم ✍️زينب سليمي
” بُكرا بسْ تصيري بِبَيتْ زَوْجِك رَتبي البَيتْ متِل ما بدِّك”، ” بكرا بس تتزوجي بتفهمي يلي عم نقولوا”، ” بكرا بسْ تصيري عنْده بتصيري
الأَشدُّ مِن فقدهم كَانَ خِذلَانُهُم. مقال بقلم✍️زينب محسن
من مِنَّا لَم يَتَجَرَّع نَصِيبَهُ من الخِذلَانِ؟ من مِنّا لَم تَصفَعهُ الحَيَاةُ بِخَيبَةِ خُذلَانٍ مُوجِعَةٍ؟ الكُلُّ؟ الكُلُّ أَخَذَ نَصِيبَهُ و لَو بِنِسَبٍ مُتَفَاوِتَةٍ، و لِنَزعُمَ
التَّحْفِيزُ الذَّاتِي، مقال بقلم✍️ عباس روماني
إِنَّ كُلَّ إِنْسانٍ عَلَى قَيْدِ الحَياةِ بِحَاجَةٍ لِوَسِيلَةٍ تُعْطِيهِ الطَّاقَةَ لِلإِسْتِمْرَارِ وَتَحْسِينِ حَيَاتِهِ مِنَ النَّاحِيَةِ الذَّاتِيَةِ وَالمَعْنَوِيَّةِ وَالنَّفْسِيَّةِ وَتَجَاوِزِ الأَلَمِ وَالعَقَباتِ الّتِي يَعِيشُها كُلِّ فَرْدٍ
الثِّقَةُ بِالنَّفْسِ هِيَ جَوْهَرَةُ البُطولَةِ مقال بقلم ✍️ أريج ضيقة
واثِقُ الخُطى يَمْشي مَلِكاً. إِنَّ الثِّقَةَ بِالنَّفْسِ هِيَ أَساسُ العَيْشِ في المُجْتَمَعِ، فَكَلامُ النّاسِ كَالأَرْقامِ لَهُ بِدايَةٌ لكِنْ لَيْسَ هُناكَ نِهايَةٌ. كَما أَنَّ الثِّقَةَ بِالنَّفْسِ
بريق، مقال بقلم✍️ مزين حجازي
عِندَما نبدأُ بالتّفكيرِ الصَّحيحِ تَنتهِي كُلُّ مَخاوِفِنا و مشاكِلِنا، ونعيدُ ترتيبَ الأمورِ ووضعِ الأشياءِ فِي المكانِ الصّحيح، نَهدأُ فنرَى الضّبابَ كسحابٍ يجلُو للرؤيةِ مِن جديد.لِكلٍّ
طَرَابُلُسُ…جُرحٌ لَا يلتئمُ، مقال بقلم✍️علي سعيد
في كلِّ مرةٍ، يكون المشهدُ في طرابلس هو الفيصل. هناكَ، في تِلك المَدينةِ المظلومةِ منذُ قيامِ الجمهورِيَّةِ، لَا الجراحُ تلتئِمُ، و لا النَّزفُ يتوقَّفُ أيضًا،
وَبِلَمْحِ البَصَرِ، مقال بقلم✍️ مزين حجازي
يُراودُني ذَلِكَ الحُلْمُ مِرَرًا أَنَّني مَا زِلْتُ فِي حُضْنِ أُمِّي نَائمًا أحيَا بسلامٍ بعيدًا عن ضجيجِ ذلك العَالَمِ حَيْثُ لا مَشَاكِلَ وَلَا مَكَانَ لِلْهُمُومِ، حَيْثُ
لكلٍّ منّا منظارُهُ الخاص، مقال بقلم ✍️منار الهق
اختِلافُ وجهاتِ النّظر ، هو ذاكَ الإختِلافُ الفِكريُّ لدى كلٍّ مِن البَشر ، المُعضِلَةُ الّتي تحتلُّ المُجتَمَع هِي اختِلافُ الآراءِ المُوجَّها نَحوَك أو نَحوَ أيّ