الإعاقةُ من المصطلحاتِ التي تُطلَقُ على الأشخاصِ الذين يُعانونَ من حالاتٍ خاصَّةٍ تُسبِّبُ لهُم قيودًا في النَّشاطاتِ و المشاركاتِ و الأعمالِ العامّةِ، وذلك نتيجةَ إصابتهِم
التصنيف: مقالات
هدِيَّةُ الرَّبِّ ..✍️بقلم أحمد قانصو
ما اجملَهُ من أمرٍ مقدَّسٍ شُجاعٍ يحافظُ على حياتِنا و يُعْطينا فُرصةَ العيشِ على حسابِ طاقتِهِ و نبضِهِ المُستمرِّ الذي يساهِمُ في خلقِ حياةٍ سعيدةٍ
ويحسبونَ كسرَ الرّوحِ هيِّنٌ وهو عندَ اللّهِ عظيمٌ مقال ✍️ بقلم هديل فضة
مِن أصعَبِ جروحِ الإنسانِ هي التي تصيبُ القلوبَ والمشاعرَ وخاصَّةً عندما تأتي من شخصٍ عزيزٍ نُحبُّهُ فأثرُها على حياتِكَ ونفسِكَ قاتلٌ فتشعُرُ بحزنٍ داخليٍّ حارقٍ
ماتَت الحِنِيَةُ و عاشَ الخُبثُ.. بقلم أحمد قانصو
ماتَتْ، دُمِّرَتْ ،اخْتفَتْ ،فُقِدَتْ الحِنِيَّةُ .. إنّ الحياةَ لا تقتصرُ على المالِ و لا حتى على الاملاكِ فمَنْ يفقِدُ الحِنِيَّةَ يعني يفقدُ الحياةَ. إنَّها لأمرٌ
خطر الموت بقلم ✍️أحمد قانصو
لمْ يَعُدِ الأمانُ يسكُنُ بَبْنَنا و لمْ تَعُدِالطِّمَأنينَةُ تُخَيِّمُ علينا،الأمنُ مَسلوبٌ و العَتَبُ مرفوعٌ و الأملُ مفقودٌ.أصبحَ الغَدُ مُخيفٌ و اللَّحظَةُ القادمَةُ صادِمَةٌ والدَّقيقَةُ الآتيَةُ
العُنصُريّةُ آفةٌ، هَل مِن عِلاج؟ مقال ✍️ بقلم أريج الضيق
الإنسانُ لا يختارُ جِنسيّتَهُ ولا طائفَتَهُ و لا حتَّى شَكلَهُ فالمَظهَرُ الخارجيُّ هو وِراثَةٌ مِن الأجدادِ فلا أحدَ يُمكِنُهُ أن يُحدِّدَ لونَهُ أبيضَ أم أسوَد،
الطّحنُ الذّاتيُّ، مقال بقلم ✍️زينب محسن
مِن المُفترَض بَل مِن المُؤكّد أنّ صحّةَ الإنسانِ تبدأُ مِن تفكيرهِ و نظرتِه المُختلِفةِ للأُمورِ و بكيفيّةِ تفسيرهِ للمواقِفِ الّتي تمُرُّ في حياتِه، فمِنهُم مَن
الألوانُ والمستشفياتُ، بقلم ✍️ عباس روماني
المستشفى هي منَ الأمكنةِ التي نواجِهُ فيها المعاناةَ والألمَ والمكانُ الذي نناضلُ به من أجلِ البقاءِ على قيدِ الحياةِ ، إضافةً إلى الواقعِ التِّقنيِّ والعلميِّ
الإرادةُ تصنعُ المستحيلَ مقال ✍️ بقلم أريج ضيقة
إن لمْ يكن لكَ أهدافٌ في حياتِكَ ،فأنتَ فاشلٌ! إنّ الاستسلامَ ليسَ الحلَّ عندَما نفشلُ ، فالنَّجاحُ لا يأتي من المحاولةِ الأولى ، لا أحدَ
تمكين المرأة، مقال بقلم✍️ جويل أبو علي
لِماذا نتحدَّثُ عن تمكينِ المرأةِ فقط وليسَ تمكينِ الرّجلِ؟ لماذا تحتاجُ المرأةُ إلى التّمكينِ وليسَ الرّجلْ؟ تشكِّلُ النّساءُ ما يقاربُ 50 ٪ من إجمالي سكّانِ