ماتَتْ الفُرصُ و غَرقَ صاحِبُ النَّصيبِ في بحرٍ ملوَّثٍ دونَ وعيٍ ، حاوَلَ أن يُنقِذَ حياتَهُ العاطفيَّةَ بطرُقٍ عدَّةٍ لكنَّهُ فشِلَ و أصبَحَ يعيشُ في
التصنيف: مقالات
تآلفُ روح، مقال بقلم ✍️بسملة عزالدين
•• من أحد أوجُهِ السّعادةِ وجودُ أصدقاءٍ بقربكَ، ينتشلونكَ من ظلماتكَ إلى نور قلوبهم، ولا بُد لوجودِ صديقٍ واحدٍ مختلف..فما بالك بصديقٍ يُجَسّد الطمأنينة، يُفرِغُ
طَوْقُ نَجاةٍ، مقال بقلم ✍️ علي سعيد
في بَلَدٍ اعْتادَ فيهِ المُواطِنونَ على الأَزَماتِ المُتَتالِيَةِ، الَّتي تَبْدَأُ بِانْهِيارٍ تاريخيٍّ لِسِعْرِ صَرْفِ العُمْلَةِ الوَطَنِيَّةِ، وَ لا تَنْتَهي بِأَزَماتِ الكَهْرَباءِ وَ الإِنْتَرْنِتِّ وَ التَّعْليمِ،
“البَوحُ صَدَقَةٌ جَارِيَةٌ عَلَى فُقَرَاءِ الفِكرِ!” مقال بقلم✍️ زينب سليمي
نَعلمُ أنَّ الفقرَ هو مِن أكثرِ الأَشيَاءِ الموجِعةَ لدى الإنسانِ، وَ لكن ماذا لَو كَانَ الفقرُ بِالثَّقَافَةِ الفكريَّةِ؟أن يكونَ لديكَ نَقصٌ مِن نَاحِيةِ الإِحتِياجاتِ الأَسَاسِيَّةِ
لبنان حتّى الآن، مقال بقلم✍️ عباس روماني
بدأَ الإقتصادُ اللُّبنانيُّ عامَ ألفينِ وتسعةَ عشرَ يتدهورُ بشكلٍ غيرِ مسبوقٍ له منذُ الحربِ الأهليَّةِ بين عام ألف وتسعُمِئةٍ وخمسةٍ وسبعونَ و ألف وتسعُمئَةٍ وتسعونَ
إلى أَصحَابِ المَنَاصِبِ. مقال بقلم ✍️ زينات دهيني
نَعِيشُ فِي وَطَنٍ يَحمِلُ المنصِبَ عَلَى كَتِفَيهِ كَنَجمَةٍ تَلمَعُ فِي سَمَاءٍ لَا يُمكِنُ لأَحَدٍ الوُصُولُ اليَهَا . نَرَى اشخَاصاً فِي هذا الوَطَنِ لَرُبَّمَا كَانُوا لَا
إلى أَصحَابِ المَنَاصِبِ، مقال بقلم ✍️زينات دهيني
نَعِيشُ فِي وَطَنٍ يَحمِلُ المنصِبَ عَلَى كَتِفَيهِ كَنَجمَةٍ تَلمَعُ فِي سَمَاءٍ لَا يُمكِنُ لأَحَدٍ الوُصُولُ اليَهَا . نَرَى اشخَاصاً فِي هذا الوَطَنِ لَرُبَّمَا كَانُوا لَا
ثمرةُ الأمانِ… بقلم ✍️أحمد قانصو
بعدَ الحروبِ النَّفسيَّةِ و المناوشاتِ الرّوحيَّةِ التي حصلَتْ و العِتادِ العسكرِيِّ المخصَّصِ لنزاعاتِ الحُبِّ، لم أجِدْ مكانًا يأويني رُحتُ أبحثُ عن ذلك الذي يُسمّى عنوانَ
فوضى العقولِ المزاجِيَّة، مقال بقلم✍️ زينب محسن
تَراهُم في أعلى مراحِل السعادةِ تارةً، حيثُ تشِعُّ من أعينِهِم تلكَ الابتسامَةُ الساحرةُ التي تخطِفُ الناظرينَ إليها و ترى الكونَ من خلالهِم مُختالاً و ضاحكاً،
عَلَى مَذبَحِ الأَحلَامِ مقال ✍️ بقلم علي سعيد
كَانَت أَيَّاماً جَمِيلَةً، كَانَت قُلُوبُنَا مَوطِنًا لِلحُبِّ، وَ أَروَاحُنَا مَرقَدًا لِلسَّلَامِ، كُنَّا نَخُطّ أَقدَارَنَا بِعِرَقِ الجَبِينِ، وَ نَرسُمُ مُستَقبَلَنَا بِأَقلَامِ الشَّغَفِ وَ الطَّمُوحِ، كَم رَاوَدَتنَا