مقال: زينب سليمي تدقيق: منى جمعة اشراف: هادي نصار هَلْ لِلْجَهْلِ ثَقَافَةٌ؟ رُبَّمَا لَيْسَتْ ثَقَافَةً كَمَا اعْتَقَدْتَ الآنَ، وَلَكِنَّهَا شَجَاعَةٌ مُطْلَقَةٌ، أَيْ إِقْدَامُ الجَاهِلِ عَلَى
التصنيف: مقالات
الْبِيئَةُ الْحَاضِنَةُ لَنْ يُزَلْزِلَهَا عُدْوَانٌ غَاشِمٌ.
مقال بقلم: زَيْنَب مُحْسِن تدقيق: منى جمعة اشراف: هادي نصار تَتَصَاعَدُ الْأَوْضَاعُ جَنُوبًا وَالْوَضْعُ يَزْدَادُ سُوءًا. أَهِيَ بَدَايَةُ حَرْبٍ مَفْتُوحَةٍ؟ أَمْ مُحَاوَلَةٌ صَهْيُونِيَّةٌ لِلتَّوَصُّلِ إِلَى
مَجْزَرَةُ “البايجرِ”حَادِثَةٌ صَعْبَةٌ.. وَدُرُوسٌ مُسْتَلْهَمَةٌ.
مقال بقلم: زَيْنَبُ مُحْسِنٌ تدقيق: منى جمعة اليَوْمُ الثَّانِي بَعْدَ أَيِّ مُصِيبَةٍ هُوَ الأَصْعَبُ دَائِمًا، حَيْثُ تَسَيْطِرُ عَلَيْنَا تِلْكَ المَشَاعِرُ المُخْتَلِطَةُ وَالمُشَوَّشَةُ، يَوْمٌ مَلِيءٌ بِالحُزْنِ
أكذوبة، مقال بقلم الزّميلة منار حسن الهق
تدقيق: منى جمعة إشراف: هادي نصار ها قد مرَّت أكثرُ من تسعةِ أشهرٍ على 7 أكتوبر، بعدما أطلق الشرفاءُ والثوّارُ صرخةَ الحريةِ بعد سنينَ من
٤٦ عامًا على تغييبِ الوطنِ
مقال بقلم الزميلة زينب محسن تدقيق: منى جمعة إشراف: هادي نصار “سأتوجهُ إليكم في وقتٍ قريبٍ بإذنِ اللهِ، فإلى اللقاءِ مع حفظِ الأمانةِ، والسلامُ عليكم
الانتماء أهمُّ من الحبِّ!
مقال بقلم زينب سليمي تدقيق: منى جمعة إشراف: هادي نصار الانتماءُ هو شعورُ الإنسانِ بالانضمامِ إلى مجموعةٍ، وهو عبارةٌ عن علاقةٍ شخصيةٍ حسِّيَّةٍ إيجابيَّةٍ، يبنيها
استنزافٌ نفسيٌّ! وفيديو “عماد 4”: هل اقتربَ هجومُ حزبِ اللهِ؟
مقال بقلم ✍️ الزّميلة زينب محسن تدقيق: منى جمعة اشراف: هادي نصار لا يزالُ التعنّتُ الإسرائيليُّ يرفضُ فكرةَ وقفِ إطلاقِ النارِ، وآخرُها كانَ تصريحُ الصهيونيِّ
السَّعادَةُ والنَّدَمُ وجهانِ لعُمْلَةٍ واحِدَةٍ! مقال بقلم ✍️الزّميلة زينب سليمي
في لِقاءٍ معَ أحدِ الرِّجالِ، سُئِلَ: “هَلْ أَنْتَ سَعِيدٌ في حَياتِكَ؟” فَكانَ الجَوابُ غريبًا من قِبَلِ رَجُلٍ مِثْلَهُ.هوَ رَجُلٌ في الثَّلاثِينَ من عُمرِهِ، مُطَلَّقٌ ولَدَيْهِ
عَتَبَةُ أَلَمٍ ، مقال بقلم ✍️ الزّميلة منار حسن الهق
يُصِيبُ شِغافَ القَلبِ سِهامٌ مِنَ السَّعَادَةِ فَتَحُطُّ عَلَى القَلبِ وَتُزهِرُهُ، وَالحُزْنُ يُصِيبُ القَلبَ فَيُطْفِئُهُ. وَبَيْنَ طِيَّاتِ صَفَحَاتِ الحَياةِ، تَتَسَجَّلُ بَعضُ اللَّحَظَاتِ أنَّهَا الأَصْعَبُ، حَيْثُ تُخَيِّمُ
قِراءةٌ فِي الرَّدِ الإِيرانِي الوَشيكِ!مقال بقلم الزّميلة ✍️زينب عبد الحسين محسن
بَاتَ العَالَمُ بِأَكْمَلِهِ يَعيشُ فِي حَالةِ تَرَقُبٍ وَتَرَصدٍ لِلْرَدِ الإيراني عَلى وَاقِعَةِ اِغْتِيالِ رَئِيسِ حَركَةِ حَما.س “إسماعيل هنية” فِي شَمالِ طَهْران بَعدَ حُضُورِه حَفْلةَ تَنْصيبِ