ان مجتمعنا يعاني من ظاهرة حادة تعتبر آفة اجتماعية متفشية بشكل كبير آلا وهي “التحرش الجنسي”، تستهدف عدة فئات ،كما وتتجلى بأشكال عديدة أبرزها اللفظي
التصنيف: مقالات
المفتي قبلان: الوضع كارثي ومتدهور جداً.. فأدركوا لبنان
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، خلال استقباله وفوداً، عن “هول الجرائم والتفلت الكبير”: “لكل اللبنانيين وبالأخص الطبقة السياسية والكيانات المدنية والاجتماعية، قبل الجيش
كفى! مقال بقلم جويل بو علي
َتعيشُ المرأة المعتدى عليها في خوفٍ ، ولا تستطيع التنبؤَ بموعدِ الهجومِ التالي. قد تُصبح معزولة عن الأصدقاءِ والعائلة ، وتعتمدُ بشكلٍ متزايدٍ على من
الحربُ على الصّفيحِ المتجَمّد …بقلم عباس روماني
ذابَ الثّلجُ وظهرَ الكنزَ، في القطبِ المتجمّد الشّماليّ ظهرتْ ثروةٌ هائلةٌ والكلّ يريدها.فبعيداً عن المناطق التّقليديّةِ الّتي يتصارعُ فيها الكبار في آسيا وأفريقيا والمحيط الهادئ،
قريباً .. لا وجودَ للفقيرِ في لبنان !…بقلم زينب حواط
ارتفاعُ سِعرِ صرفِ الدّولار.. يرافقُهُ غَلاءٌ وشحٍِّ في الأدوية ، ارتفاعٌ هائلٌ في لاسعارِ الموادّ الغذائيّةِ و مستلزماتِ الحياةِ اليوميّة، فسعرُ صفيحةِ الغاز تخطّى ال٣٠٠
الصّداقةُ بحرٌ من نَقاء .. بقلم زينات دهيني
الصّداقةُ جوهرةٌ تزيدُ قيمتُها كلّمامضى عليها الزّمن..”يُقال : الصّداقةُ كنزٌ عظيمٌ لا يُقدّرُ بثمن ،وهي مثلُالغيمةِ الّتي تُمطرُ على أرواحِنا منَ الخيرِ، الحبّ والوفاء. هي
خطفني اليه! مقال بقلم احمد قانصو
بعدما أنْهيتُ الأسبوعَ وحانَ وقتُ العطلةِقرَّرْتُ أن أذهبَ إلى مكانٍ مجهولٍ لا يعرِفُهُ أحدٌ سِوى عقلي و قلبي. ففي هذا اليومِ أوقفتُ الخريطةَ الالكترونيّةَ وأعطَيتُ
في عيدِ الاستقلالِ، لبنانيّونَ يبحثونَ عنِ الاستقلالِ… بقلم أميرة مغامس
عيدُ الاستقلالِ هوَ النّورُ الّذي سطعَ في آخرِ النّفقِ فأشرَقَتْ منهُ شمسُ الحُريّة، وهو بدايةُ الانعتاقِ من التّبعيّةِ للآخر، فالاستقلالُ أهمُّ ما يُمكنُ أن تسعى
فوائد الكذب – بقلم رينا سبيتي
هل تساءلتَ يومًا، ما إنْ كانَ للكذبِ فوائد؟للكذب فوائدَ عدّة، أهمّها: لا شيء. الكذبُ خصلةٌ سيّئة جدًا، من خلالِها يُقدِمُ الشّخصُ لعرضِ نفسِهِ بطريقةٍ مخالفةٍ
مكالمةٌ حزينةٌ – بقلم الزميل احمد قانصو
بعدما سافرتِ الشّمسُ إلى بِلادِهاووصلَ القمرُ إلى بلادِه،ذهبتُ إلى غُرفتي تأمّلتُ سريري و مكتبتي الّتي تُلملمُ ذكرياتي الماضية داخلَ دروجِها .جلستُ على السّريرِ، أمسكْتُ هاتفي