كتابة و تدقيق: هادي محمود نصّار كَيفَ يُمكنُ لمَريضٍ يُواجهُ مَرضاً خَطيراً أن يَطمئنَّ لدَوائِه، إذَا اكتَشفَ لاحقاً أنَّ ما تَجرّعهُ لَم يَكُن سِوَى عُبوّاتٍ
التصنيف: مقالات
وجهٌ و ألفُ لونٍ : رحلَةُ الهَويّةِ فِي زمنِ الأقنِعَة.
بقلم: ريان إبراهيم نجمتدقيق: هادي محمود نصّار لم يَعُد الوَجهُ مِرآةً صادِقةً لِما في داخِل الإنسان، بَل غَدا انعِكاساً مُتغيّراً تَفرِضُه سِياقات الحَياةِ المُختلِفة، وتَعقيداتها
اختبارُ الهُوموسيستين
هَل تَعلَمُ ما هِي مَخاطِرُ ارتِفاع مَعدَّلِالهوموسيستين في الجِسمِ و لمَاذا يتمُّ إجراءُ اختِبارِ الهُوموسيستين؟ هَذا الاختِبارُ (homocysteine blood test) يُمكنُهُ تَغييرُ مَسارِ حَياتِكُم بالكامِل،
الإنسَانيَّةُ: جوهَرُ وُجودِنا المُشتَرَك.
بقلم: ريم محمد عيد رمضانتدقيق: هادي محمود نصّار يتساءَلُ البَعضُ عَمّا إذَا كانَتِ الإنسانِيّةُ مُجرَّدَ وَصفٍ للجِنسِ البَشريِّ، أَم أنَّها مَجمُوعةٌ مِنَ القِيمِ الَّتي تَمنَحُ
مَا دامَ القلبُ ينبِض، فَكلُّ شَيءٍ مُمكِن
بقلم: زهراء عباس أبوزيدتدقيق: هادي محمود نصّار تمرُّ علَينا أيّامٌ صَعبة، وتَأتي أوقاتٌ نشعُرُ فِيها بالتّعَب، ولكِن رغمَ كُلِّ ذلِك، هناكَ دائِماً لحظةٌ تغيِّرُ كلَّ
أثرُ الحربِ على الصّحّةِ النّفسيّةِ للّبنانيّين: كُلّنَا جرحَى
بقلم علي رضوان سعيدتدقيق : حسن علي جواد فِي لُبنان، إنتهَتِ الحَربُ العسكريَّةُ معَ وقفِ إطلاقِ النَّار. هدأَت وتِيرةُ القَصفِ و خفَتَ دويُّ المدافِع، لكنَّ
حبُّ الذَّاتِ ومواجهةُ الخَوف: رحلةٌ نحوَ التَّوازنِ النَّفسيّ
في زمنٍ تتسارَعُ فيهِ وتيرةُ الحَياة، وتَزدادُ فيهِ الضُّغوطاتُ النَّفسيَّةُ والإجتِماعيَّة، أَصبحَ الحِفاظُ على التَّوازنِ النَّفسيِّ تَحدِّياً حَقيقيّا. لَم يَعدِ الحَديثُ عنِ الصِّحَّةِ النَّفسيَّةِ تَرفاً
على عتبةِ النّتيجةِ: يُمتحَنُ الطَّالبُ في صبرهِ قبلَ درجاتِه
كتابة و تدقيق: هادي محمود نصّار في لُبنان، لا تمثِّلُ نتائجُ الشّهادةِ الثَّانويةِ العامّةِ مجرَّدَ إعلانٍ لأرقامٍ ودرَجات، بلْ تعدُّ لحظةً مفصليّةً في حياةِ آلافِ
أُحبُّ الحيَاة… وأصِلُ دوما
بقلم زهراء عبّاس أبوزيدتدقيق : فاطمة محمّد صالح الموسويّ فِي كلِّ صبَاح، تشرقُ الشّمسُ لا لتكرّرَ النّهَار، بَل لِتمنحنَا بدايةً جَديدة. الحياةُ ليسَتْ سهلَة، لكِنّها
البحثُ عنِ الذّاتِ: رحلةٌ لا تنتَهي
بقلم:ريم محمد عيد رمضانتدقيق: هادي محمود نصّار في رحلةِ الحَياة، يَبقى سؤالُ “مَن أنا؟” الأكثَرُ إلحاحَا، ويشكِّلُ البَحثُ عنِ الذّاتِ إشكاليَّةً عميقةً في ظِلِّ تناقُضاتِ