الاحتباس بمعناه المطلق:هو الاحتكارُ أو الإستئثارُ، أو كلّ ما يدلّ على أزمات، وهو بطبيعة الحال ضدّ مفردات مثل: إشراك أو تقاسم أو مساهمة. طالما أطربَنا
التصنيف: مقالات
إبادة “الهنود الحمر”- مقال بقلم علي عبدالساتر
عُرفوا بالأمريكيّين القدماء، إذ أنهم سكنوا الأمريكيّتين قبل سكّانها الحاليّين بِعشرات آلاف السّنين، عانوا من القسوة والظّلم والاضطهاد، حتّى أُبيدوا جميعاً. إنّهم باختصار”الهنود الحمر”. في
الأرض الثّانية- مقال بقلم عباس روماني
اكتشف علماءُ “ناسا” كوكباً بحجم الأرضِ صالحاً للعيش، يحتوي على المياه وحرارة سطحه شبيهة للأرض، حتّى أنّ له شمساً يدورُ حولها، وهي أصغرُ من شمسنا،
إنّهُ زمنُ ال”توك توك”- مقال بقلم أميرة مغامس
تنطبِقُ مَقولةُ:”مصائبُ قومٍ عندَ قومٍ فوائِدُ” على أصحاب مركبات “التوك توك” في لبنان، والّذين يَلقوْنَ رواجاً كبيراً في ظِلِّ الأزمةِ المُترَدِّيَة الّتي يمرّ بها البلد.
تكنولوجيا النّانو- مقال بقلم عبّاس روماني
تُعَدُّ تقنيّة النّانو من التّقنيات الواعدةِفي إحداثِ نقلةٍ نوعيّةٍ على مستوى الخدمات الصّحيّة. وتُعرَّف جُزيئاتِ النّانو بأنّها جسيماتٌ صلبةٌ متناهيةُ الصّغَر يتراوحُ حجمُها بين ١٠و١٠٠٠
مقابلة خاصة أجراها الزميل احمد قانصو مع الفنان نيكولا سبيرو الذي سجل اغنية خاصة بالصم
أجرى الزميل في شبكة السما نيوز أحمد قانصوه مقابلة صوتية مع الشاب اللبناني نيكولا سبيرو من سكان الأشرفية الذي يبلغ من العمر ٢٧ عاما.-الزميل أحمد:
الندم- مقال بقلم حسين أبي حيدر
قالَ أحدُهُم: زوجتي الغالية تكرهُ الحشراتِ والحيواناتِ بِأكملِها!وَكَمْ مِنْ مرّةٍ ارتفعَت صرخاتُها مدوِّيةً في أرجاءِ الحيِّ كُلّه لِرُؤيتِها صرصاراً! أو لأنّ قطّةَ جارِنا اقتحمَت منزِلَنا!!
أنا القدس- مقال بقلم علي عبدالسّاتر
فلسطين الحبيبة، فلسطين الأبيّة، كُنتِ، وصمدتِ ولازِلتِ تصارعينَ عدوّاً هجّرَ واغتصَب وقتلَ ودمّرَ، مرتكباً جرائم لا تمتُّ للإنسانيّةِ بصِلة… فلسطين.. يا مَنْ ربّيتِ أبطالاً، وأرضعتهم
يأجوج ومأجوج- مقال بقلم عبّاس روماني
وردَ ذِكرهم في اليهوديّةِ والمسيحيّةِ والإسلام، وظهورهم من إحدى علامات السّاعة. سيثيرون الهلع والرّعب في قلوب العالم أجمع، لما لهم من ماضٍ أخبرتْنا عنه أدياننا،
قواعدُ الاشتباكِ تتّسعُ ومَوازينُ القوى تدفعُ بالعدُوّ الاسرائيليّ إلى الهاوية- مقال بقلم ندى شريف
كانت الدّعوى القضائيّةُ الطّويلة الأمد ضدّ العائلاتِ الفلسطينيّة لإخلاءِ بيوتهم هي الشّرارة الّتي أشعلت النّار مجدّداً بين الشّباب الفلسطينيّ والمستوطنين اليهود في حيّ الشّيخ جرّاح