كتابة وتدقيق : فاطمة محمّد صالح الموسويّ وَرحلَ زِياد .. ذلكَ الحالمُ الذي عرَفهُ لبنانُ أكثرَ مِن كلِّ أبنائِه .. ذاكَ الّذِي كتبَ لبنانَ ولحنَ
التصنيف: مقالات
غَزَّة.. حينَ يُصبِحُ الخبزُ أمنِيَةً
كتابة وتدقيق: هادي محمود نصّار في قلبِ العالم، حيثُ تدورُ المؤتمراتُ وتُعقدُ التحالفاتُ، ثمّةَ بقعةٌ جغرافيّةٌ تُعاني بصمتٍ يكسرُ الضميرَ الإنسانيّ، وتئنُّ تحتَ وطأةِ الجوعِ
الطّموح شعلةٌ لا تنطفِئ.
بقلم: زهراء عبّاس أبو زيدتدقيق : فاطمة محمّد صالح الموسوي قَد يُولدُ المَرءُ فِي بيئةٍ فقيرةٍ أو يواجهُ ظروفاً صعبَة، لكنْ مَا يُميّزُ البعضَ عنِ
في كُلِّ نَغْمَةٍ شِفَاء، وفي كُلِّ لَحْنٍ حَيَاة.
بقلم ريم محمّد عيد رمضان.تدقيق: فاطمة محمّد صالح الموسوي مُنذُ فَجرِ التارِيخ، انجذبَ الإنسانُ إلى المُوسيقى، يستلهِمُ مِنها السَّكينةَ والقوَّة.لكِن، هل يمكنُ للألحانِ أن تكونَ
خطابُ الكراهيةِ: الوجهُ الآخرُ للحروبِ
بقلم علي رضوان سعيدتدقيق : فاطمة محمد صالح الموسوي في يومِنا هذا، لمْ تعُدِ المعاركُ تُخاضُ في الميدانِ فَقط، بلِ امتدَّتْ إلى الإعلامِ ومنصّاتِ التّواصلِ
بينَ القلبِ والآلة : هلْ يلتقي الذّكاء ُالعاطفيُّ بالذّكاءِ الاصطناعيّ ؟
بقلم: ريان إبراهيم نجمتدقيق: هادي محمود نصّار على مفترقِ الطُّرق، بينَ العِلمِ والإنسان، يُطرحُ سؤالٌ جوهريّ: هلْ يُمكنُ للذّكاءِ الاصطناعيّ، الّذي يقومُ على الحِساباتِ و
هُنا الجنوب…
كتابة و تدقيق: هادي محمود نصّار مِن أقصى الجهاتِ، حيثُ لا يصلُ الضّوءُ إلّا منقّى بالصّبر، يشمخُ الجنوبُ كجدارٍ نُقشَت عليهِ قرونُ المعاني.تكتسي التّلالُ بعباءةِ
حينَ يُصبحُ الواقعُ قيْدا، يكونُ الرّفضُ خلاصا.
بقلم: ريم محمد عيد رمضانتدقيق: هادي محمود نصّار لماذا يرفُضُ بعضُ النّاسِ الواقعَ الّذي يعيشونَ فيه؟ هلْ هذا الرّفضُ تعبيرٌ عن ضعفٍ وهروبٍ من مواجهةِ
شبابُ لُبنان: ناجونَ مِن الحاضِر، خائفونَ مِن المُستقبلْ
بقلم: علي رضوان سعيدتدقيق: هادي محمود نصّار “ننجو اليوم، ونفكِّرُ بالغدِ لاحقاً”بهذهِ الكلماتِ صارَ يعبِّرُ معظمُ الشّبابِ في لُبنانَ عن مشاعرِهمِ المُختلِطةِ ما بينَ القلقِ
بين خيوط الشمس وغيوم الليل حكايات متعبة
بقلم أحمد قانصو في ظلامِ اللّيْلِ وبينَ سطورِ الشّمْسِ حكاياتٌ منَ التّعبِ والإرهاقِ تُخفيها الغيومُ بقمرِها الجَميل، جميعُنا نتغزّلُ بالشّمس، ولكنْ عنْ بُعدٍ لأنّها لا
