تَتَفَشَّى ظَاهِرَةُ السَّرِقَةِ فِي لُبْنان بِشَكْلٍ كَبِيْرٍ وَخَطِيْرٍ.فَرُبَمَا يَعُودُ السَّبَبُ إلى تِلكَ التَحَدِياتِ وَالصُعُوبَاتِ الإقتِصَادِيَّةِ وَالإِجْتِمَاعِيَّةِ الَّتِي تُؤَثِرُ عَلَى السَّلامَةِ العَامَّةِ وَالأمنِ الشَّخْصِيّ.وَلا يُمكِنُنَا الإعْتِمَادُ
التصنيف: مقالات
التَّجَاهُلُ نَقْمَةٌ عَلَى فُقَرَاءِ الإِهْتِمَامِ!! مقال بقلم ✍️ الزّميلة زينب سليمي
فِي سُؤَالٍ لِلْعَدِيدِ مِنَ الأَشْخَاصِ وَبِالتَّحْدِيدِ للرِّجَالِ عَنْ “مَاذَا يَحْتَاجُ الحُبُّ كَيْ يَسْتَمِرَ؟”كَانَتِ الإِجَابَةُ المُثِيْرَةُ لِلْإِهْتِمَامِ هِيَ ” الإِهْتِمَامُ”… يَا لِهَذِهِ الجُمْلَةِ المُهِمَةِ…هَلْ حَقًا كُلُّ
حَادِثٌ عَرَضِيٌ أَمْ اِغْتِيَالٌ؟ مقال بقلم ✍️ الزّميلة زينب عبد الحسين محسن
وَفَاةُ الرَّئِيسِ الإِيْرَانِي إِبْرَاهِيم رَئِيسي و مُرَافِقِيه إِثْرَ تَحَطُمِ مِرْوَحِيَتِهِم فِي مُرْتَفَعَاتِ أَذِرْبِيجانِ الشَّرْقِيَّةِ، الأَمْرُ الَّذِي أَدَّى إِلَى إِسْتِشْهَادِهِم عَقِبَ مُشَارَكَتِهِم فِي مَرَاسِمِ إِفْتِتَاحٍ وَكَانُوا
ظاهرة الإنتحار، مقال بقلم✍️ الزّميلة داليا أحمد البدوي
الإِنْتِحارُ أَوْ قَتْلُ النَّفْسِ المُتَعَمَّدُ هِيَ رُدُوْدُ فِعْلٍ مَأْسَاوِيَةٍ لِمَواقِفِ الحَياَةِ القَاسِيَّة.ِالعَوَامِلُ المُسَبِبَةُ لِلإِنْتِحَارِ عَدِيدَةٌ وَكَثيِرَةٌ مِنْهَا الوَضْعُ الإِقْتِصَادِيّ وَالنَّفْسِيّ المُتَرَدِيّ لِلأهْلِ وَارْتِفَاعُ نِسْبَةِ العُنْفِ
الحُبُّ هُوَ… مقال بقلم✍️الزّميلة أريج علي الضيقة
تَقُولُ كَاترين هاثاواي “إنَّكَ لَا تَعْرِفُ حَقًا مَعْنى المَوْتِ إِلَّا حِينَما تَعْرِفُ الحُبَّ”. فَالإِنْسانُ بِدُونِ الحُبِّ لا يَكِونُ لَدَيْهِ شَغَفٌ لِلْحَياةِ،حَياتُهُ مُمِلَةٌ، فَالحُبُّ هُوَ أَصْدَقُ
مَجْزَرَةُ حَانِين وَ مَيسُ الجَبَلِ وَأسَالِيبُ الرَّدُ الجَدِيدَة مقال بقلم ✍️ الزميلة زينب عبد الحسين محسن
لا يَزَالُ جَيشُ الإحْتِلالِ يَرتَكِبُ أَفْظَعَ الجَّرائِمَ وَيَتَخطَّى حُدُودَه، مُعْتَبِرًا أنَّ لَيسَ لَهُ رَادِعُ وَ آخِرَهَا كَانَتْ جَرِيمَةُ مَجْزَرَةُ حَانِين وَ مَجْزَرَةِ مَيْسِ الجَبَل. يَومُ
إِمْرَأَةٌ أَمْ رَجٌلٌ؟… القِيمَةُ هِيَ الأَهَمِ. مقال بقلم الزميلة✍️ زينب سليمي
هَلْ سَأَلْتَ مَرَةً إِذَا أَصْبَحَ لِلْمَرْأَةِ جَمِيعُ الحُقُوقِ، أَيْنَ تُصْبِحُ حُقُوقُ الرَّجُلِ؟فِي البِدَايةِ جَمِيعُنَا يَعْلَمُ أَنَّ مُنْذُ القِدَمِ، كَانَتِ المَرْأَةُ تُطَالِبُ بِحُقُوقِها، فَهَلْ أَصْلًا كَانَتْ
أَنا لَسْتُ مِثالِيَّة، مقال بقلم✍️ الزّميلة منار حسن الهق
أنا لَسْتُ مِثالِيَّة، أنا وُلِدْتُ عَلَى هذِهِ الدُّنيَا لا أعلَمْ كَيفَ أمْشِي وَأَتَحَدَثُ ..تَعَثَرْتُ كَثِيرًا وَتَعَلَمْتُ المَشِي .. تَلَعثَمْتُ كَثيرًا وَتَعَلَمْتُ الكَلامَ .. أنا أُخْطِئُ
الكَنزُ الَّذِي لا يُفنَى، بقلم الزميلة أريج علي الضيقة
“رُبَّ خَيرٍ لَمْ تَنَلْهُ كَانَ شَرًّا لَو أَتَاكَ”.الحَياةُ لَنْ تُعْطِيِكَ كُلَّ مَا تُحِبُ، لكِنَّ القَناعَةَ تَجْعَلُكَ تُحِبُ كُلَّ مَا لَدَيكَ، وَكَأنَّكَ تَملِكُ بَيْنَ يَدَيْكَ كُلَّ
الغِيرَةُ والحَسَدُ، مقال بقلم ✍️الزميلة داليا احمد بدوي
الغِيرَةُ والحَسَدُ بَيْنَ الزُّمَلاءِ وَاقِعٌ نَعيشُهُ لِلأَسَفِ وَبِكِثرَةٍ، وَهِيَ تَخْتَلِفُ تَمامًا عَنِ المُنافَسَةِ الشَّرِيفَةِ. فَتَجِدُ مُوَظَفًا يَعْمَلُ مِنْ أَجْل ِأَهْدَافِ الشِّرْكَةِ وَتَطْوِيرِ نَفْسِه، وٱخَرٌ مَشْغُولٌ