وراءَ الجدرانِ تتوارى قصصٌ مكبَّلَةٌ تنتظرُ الإِفرَاجَ عنها.من سيبوحُ بِها أَو يكتبُ عنها؟ وأيُّ عدالةٍ اجتماعيَّةٍ ستُصغي إِليها من خلفِ الْقضبانِ؟ فوراءَ الجدرانِ صرخاتٌ مكتومةٌ
التصنيف: مقالات
حَتَّى لا تَنْدَمَ فِي العَامِ الجَديْدِ! مقال بقلم✍️ زينب محسن
نَتُوهُ فِي دَوَّامَةِ الحَيَاةِ، نَشْعُرُ بِالتَّشَتُّتِ وَ الفَرَاغِ أَحْيَانَاً وَ أَحْيَانَاً بِالضَّيَاعِ. نَفْقِدُ هَوِيَّتَنَا وَ تَتَدَاخَلُ عَلَاقَاتُنَا المُتَعَدِّدَةُ بَيْنَ عَلَاقَةِ العَائِلَةِ، الأَصْدِقَاءِ، الشَّرِيْكِ، عَلَاقَاتُنَا مَعَ
ممثِّلونَ “على” الشَّعبِ، مقال بقلم✍️ علي سعيد
منذُ أيارَ الماضي، و مع التشظِّي الواضحِ في مجلسِ النوَّابِ الَّذي أفرزتهُ الٕانتخاباتُ النيابيَّةُ آنذاكَ، بدا جليًّا أن مجلساً عقيمًا كهذا لنْ يقدرَ على إنجازِ
حبّ باطل .. بقلم ✍️أحمد قانصو
ما عُدتُ أحتمِلُ الصمتَ بعد ما عانيتُ مِنهُ، ما مّرَ يومٌ إلاّ وكانَ مرارَتُهُ أشدّ قسوةً مِن قَهوتِي، اختبأَ خلفَ الحائِط بحُجّةِ مشاكِلِ الماضي، وتكلّمَ
علبةُ مكياجٍ، مقال بقلم✍️مقال مزين حجازي
إنّها رحلةٌ بدأَتْ من الصّفرِ . ماركةٌ عالميةٌ موجودةٌ بينَ متناولِ النّساءِ منَ الصّباحِ حتى اللّيلِ تسردُ لنا أحداثًا لمْ نعلمْ أنَّ الحقَّ كان في
مصيرُ التَّعليمِ المِهنِيِّ إلى أينَ؟ مقال بِقَلَمِ ✍️هَيام كساسير
إنّ الأوضاعَ الإقتصاديَّةَ والإجتماعيَّةَ والمالِيَّةَ أثارَت مشاكِلَ شتّى في كافَّةِ القطاعاتِ وخاصَّةً قطاعَ التَّعليمِ المِهنِيِّ الذي يُعدُّ من أكبرِ القطاعاتِ التَّعليميَّةِ والتَّربَوِيَّةِ.فالمُتعاقدونَ اليومَ في التَّعليمِ
المنطقةُ ٥١ السرّيّةُ…مقال بقلم✍️ عباس روماني
إنّها منْ أكثرِ الأماكنِ السّريّةِ في العالمِ، يَغزوها الغموضُ، الإقترابُ منها ممنوعٌ، بلْ محظورٌ! داخِلُها لغزٌ يحمِلُ في طيّاتِهِ عناوينًا عريضةً منْ أسلحةٍ فتاكةٍ وسُفنٍ
هل فعلاً البشريَّةُ تتقدَّمُ نحوَ الأَمامِ …؟ مقال بقلم✍️منار الهق
ذاكَ السُّؤالُ الذي يجِيبُ عليهِ الكثيرُ منّا بنعمٍ ، البشرِيَّةُ تتقدَّمُ فكريًّا تكنُولوجِيًّا … و يضعونَ أمامَكَ الفرقَ بينَ العصورِ الوسطى و عصرِنا الحاليِّ. دعونا
مطعم ألف ليلة وليلة بألف ليلة… تقرير خاص شبكة السما نيوز، بقلم ✍️زينب محسن
منْ أروعِ المشاعرِ التي تَنتابُكَ و أنتَ جالسٌ في مطعمِكَ المُفضَّلِ هي طريقَةُ استِمتاعِكَ بتناولِ ألَذِّ الأطباقِ، و لكنَّ المطعَمَ ليسَ فقط للتَّناوُلِ بل يجبُ
قد تكونُ الكلماتُ قوَّتَكَ! مقال بقلم ✍️زينب محسن
منذُ الصِّغرِ ونحنُ نتعلَّمُ تلكَ الأحرفَ الأبجديَّةَ التي تتكوَّنُ من ثمانيَةٍ و عشرينَ حرفاً لكي نُركِّبها مع بعضِها فنحصُلَ على الكلمَةِ التي هي الوسيلةُ الوحيدةُ