عانى المواطنون اليوم في النبطية من مشكلة باتت تتكرر وتزداد في الفترة الاخيرة وهي عدم تمكنهم من دفع الرسوم المالية المتوجبة عليهم جراء انجاز معاملات
التصنيف: اقتصاد
أزمة المحروقات، وهل الدولرة بنسبة 100% باتت محسومة
قال رئيس تجمع الشركات المستوردة للنفط مارون الشماس إن “الناس تتهافت على المحطات خوفاً من ارتفاع أسعار المحروقات”، مشيراً إلى أن “هناك محطات بادرت إلى
تنفيذ الإضراب من قبل موظفو شركتي الخلوي “ألفا” و”تاتش”
بدأ موظفو شركتي الخلوي “ألفا” و”تاتش” تنفيذ الإضراب الذي دعت إليه نقابة الموظفين مطالبين بـ”تصحيح الخلل في قيمة الرواتب بعد استنفاد المفاوضات والمشاورات مع إدارات
إرتفاع الدولار بسبب مؤشران
أتى التحليق الدراماتيكي للدولار الأميركي في الأيام الأخيرة، بمثابة “جرس إنذار” للمرحلة المقبلة، وللخطر الداهم، على الرغم من أن كل المراقبين والمتابعين لحركة السوق الميدانية،
قريبًا تسعيرة صفيحة البنزين بالدّولار
يبدو أن مصرف لبنان يذهب في اتجاه تحرير «صيرفة» من أعباء تمويل استيراد البنزين بشكل كامل، أي أن الهدف احتساب سعر الصفيحة بنسبة 100% على
‘دولار’ البنزين تغيّر..
قال ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا لـ”لبنان24″ إنّ “كل المحطات تقريباً في مختلف المناطق حصلت على البنزين صباح اليوم، وذلك بعد صدور جدول أسعار
الدولرة الكاملة للبنزين بدأت
التسعير الجديد سيكون من خلال تأمين “المركزي” قيمة 70 في المئة بعدما كانت 85 في المئة من الدولارات، على أن يتم تأمين الـ30 في المئة
الخبير الاقتصادي إيلي يشوعي عن الدّولار الجمركي
اعتبر الخبير الاقتصادي إيلي يشوعي أنّ الدولار الجمركي هو أحد مصادر تمويل تصحيح الأجور في القطاع العام، مشيرًا إلى أنّ هناك مصادر أخرى تكمن في
تصريحات من وزير الاقتصاد أمين سلام
أكد وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال أمين سلام إنّه كان مُعارضاً لرفع الدّعم عنالطحين باعتبار أن هذا الأمر سيؤدي إلى كوارث كاشفاً أن هناك شحاً في الأموال ومصرف لبنان بدأ يتعامل على أساس أنه لا وجود لأموالٍيمكن صرفها على السلع الحيويّة المتعلقة بالأمن الغذائي. وفي حديثٍ عبر قناة “الجديد”، أضاف سلام: – تمّ توقيع اتفاقية بين روسيا وأوكرانيا ممّا ساهم بانخفاض أسعار القمح. ومن هنا نأملبأن يكفي المشروع الذي نتّبعه لـ9 أشهر المُقبلة لأن لبنان من أول الدول المُهدّدة بفقدان هذهالمادة. قرض البنك الدولي لشراء القمح عمره من 6 الى 9 أشهر وأهدافه الأساسية هوبرنامج استمرار تدفق القمح إلى لبنان وقد وضعت دراسة مع البنك الدولي للتخلصمن سياسة الدعم الفاشلة. يتم العمل حالياً على قرضٍ جديد لإعطاء البطاقة التمويلية التي ستُغطّي 500 ألفعائلة لبنانية، وسيصبحُ الدعم مباشرة لم يحتاج لشراء الخبز. أوضح سلام أنّ “قرض الـ150 مليون دولار من البنك الدولي لشراء القمح هو قرضميسّر على 18 سنة وستدفعه الدولة اللبنانية.
المواد الغذائية اسعارها عالية
تخوّفت مصادر ناشطة في مجال استيراد وتجارة المواد الغذائية من تدهور واقع الأسواق لاسيما أنّ الكثير من المواد الغذائية لم تدخل بعد إلى البلد وهناك