أشارت منظمة الصحة العالمية، الّتي سبق أن انتقدت افتقار الصين للشّفافيّة بشأن تفشّي “كوفيد 19” وطلبت منها مزيدًا من التّفاصيل حول انتشار المرض في مقاطعاتها،
التصنيف: صحة
بعض الأدوية تعرّض حياة المواطن للخطر…
منذ فترةٍ طويلةٍ، والمواطن اللبناني يعيش فترةٍ صعبةٍ أكان من ناحية ارتفاع أسعار الأدوية، أو حتّى عدم تواجدها في الصّيدليّات. وغالبًا ما تكون الأسباب واضحة،
لجنة الصحة ناقشت هموم الدواء والاستشفاء والوباء بعد تزايد حالات كورونا وشددت على تتبع الدواء ومنع تسربه….
عقدت لجنة الصحة والعمل والشؤون الاجتماعية جلسة قبل ظهر اليوم في مجلس النواب برئاسة النائب بلال عبد الله وحضور وزير الصحة العامة في حكومة تصريف
نقيبا الصيادلة ومستوردي الادوية وأصحاب المستودعات: لاصدار مؤشر أسبوعي للأسعار لتأمين استمرارية تزويد السوق
صدر بيان مشترك عن نقيبي الصيادلة ومستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في لبنان، لفت الى انه “عطفا على معضلة انقطاع الادوية الناتجة عن تقلبات سعر صرف
3 مصانع لبنانية للأدوية تعطي جرعة أمل…
أن الإنتاج المحلّي للدواء يسير باتجاه دعم السّوق المحلية بالإنتاج الوطني ولتحريكالصادرات، من خلال بناء عدد من المصانع الجديدة. ثلاثة من تلك المصانع تقدّمت بطلب من خلال المؤسسة العامة لتشجيع الاستثمارات فيلبنان “إيدال” التي يقوم دورها على مساعدة المستثمر تقنيًا وإعطائه محفّزات،كالاستفادة من الإعفاءات التي توفّرها لا سيما ضريبة الدخل وتوزيع الأرباح لفترة 10 سنوات، ورسوم البناء ورسوم الإقامة للمستخدمين الأجانب وإجازات العمل التي حدّدتنسبتهم بـ30%. وتتوزّع مشاريع المصانع الدوائية التي هي قيد الإنشاء كما أوضح مستشار “إيدال”عبّاس رمضان على مصنع في الشمال بحجم استثماري بقيمة 15 مليون دولار ويباشرالإنتاج في بداية السنة، وفي الجنوب بحجم 35 مليون دولار (يباشر عمله في منتصفالسنة)، فيما المشروع الأكبر في البقاع (زحلة) بحجم إستثماري 140 مليون دولار سيبدأالتصنيع في نهاية السنة المقبلة. ولفت إلى أن تلك المشاريع التي ستوفّر 600 فرصة عمل، تمّ التقدّم بها خلال العام الجاريوهي اليوم في طور التنفيذ، وستتركز الصناعة في تلك المصانع على أدوية الـ”جينيريك”وسائل الـ”syrop“ والإبر وفق تقنية متقدّمة. أما الإنجاز والإنتاج الأول الذي سيقوم بهالمصنع الأضخم في البقاع فهو “إنتاج أدوية سرطانية، فضلاً عن الأدوية المذكورة”. وحول اقتصار عملها على السوق المحلية أكّد رمضان أن “نسبة 40% من الإنتاج معدّةحسب التوقّعات للتصدير الى الخارج”، علماً ان حجم السوق المحلية للدواء تقدّر بـ 2.3 مليار دولار، ونسبة الإنتاج المحلّي تغطّي 10 في المئة منها وبالتالي حتى ولو لم يتمّالتصدير فإن السوق المحليّة ستمتصّ الكميّات المنتجة. وهذه المصانع ليست المشاريع الدوائية الوحيدة في لبنان، بل هناك إستثمارات اخرىستضخّ في القطاع الدوائي وهكذا يتحوّل قطاع الدواء شيئًا فشيئًا من ريعي الى إنتاجيلحين كفاية نسبة كبيرة من حاجة السوق.
أمر خطير يهدد القطاع الاستشفائي…
رأس رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إجتماعًا خصص للبحث في موضوع مستحقات المستشفيات قبل ظهر اليوم في السراي الحكومي، شارك فيه وزير الصحة العامة فراس الأبيض،
وزير الصحّة العامة في حكومة تصريف الاعمال فراس الأبيض: 190 ألف جرعة ضد الكوليرا ومُستمرّون
عرض وزير الصحّة العامة في حكومة تصريف الاعمال فراس الأبيض نتائج حملة التلقيح ضد الكوليرا بعد أسبوع على إطلاقها، خلال مؤتمر صحافي عقده في الوزارة.وعرض
لجنة الصحة اوصت الحكومة باعلان حال الطوارىء لمكافحة وباء الكوليرا!
عقدت لجنة الصحة والعمل والشؤون الاجتماعية جلسة قبل ظهر اليوم في المجلس النيابي برئاسة النائب بلال عبدالله وحضور وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال
التجمع الطبي الاجتماعي: أرقام الكوليرا تخطت الـ 2500 حالة وعلى المعنيين التحرك قبل استفحال المشكلة
أشار رئيس التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني البروفسور رائف رضا إلى أنّ “أرقام الكوليرا في لبنان تخطت الـ 2500 حالة وطالت 17 منطقة”، داعياً المعنيين إلى
تفشٍّ سريع لـ”الكوليرا”… والفقر ينذر بكارثة…
تزداد يومًا بعد يوم وتيرة الإصابات بـ«الكوليرا» في لبنان نتيجة جملة عوامل كارثية،منها انتشار الفقر وسط شرائح كبيرة من اللبنانيين، وخصوصاً في الأرياف والمناطقالنائية. بدأت حالات «الكوليرا» بالظهور في لبنان في مطلع أكتوبر للمرة الأولى منذ عقود، فيظل انهيار اقتصادي انعكس سلباً على قدرة المرافق العامة على توفير الخدمات الرئيسية،من مياه وكهرباء واستشفاء، مع تداعي البنى التحتية. وحذرت منظمة الصحة العالمية (الاثنين) الماضي، من «انتشار سريع لوباء (الكوليرا)الفتاك في لبنان»، مع بلوغ الإصابات المؤكدة نحو 400 وارتفاع الوفيات الناتجة عنه إلى18. وشهدت ببنين التي تضم عائلاتها عدداً كبيراً من الأفراد وتعيش في حال فقر، أكثر من ربعإجمالي حالات «الكوليرا» في لبنان. ويحضر يومياً نحو 450 شخصاً للمراجعةبالمستشفى الميداني في البلدة الواقعة على بعد نحو 20 كيلومتراً من الحدود مع سوريا،وفق ما تفيد مديرته ناهد سعد الدين، فيما يبلغ عدد سكانها نحو 80 ألفاً، ربعهم مناللاجئين السوريين، وفي مخيم الريحانية المخصص لهم قرب البلدة، سُجّلت الإصابةالأولى بعد ظهور حالات في سوريا. وسعياً إلى مكافحة انتشار الوباء، بادرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)،والصليب الأحمر اللبناني، إلى توزيع مادة الكلور القابلة للذوبان على السكان بغيةتعقيم المياه.