الشابة “ريما” ضحية رفضها الزواج من جارها…. سكب عليها البنزين وأحرقها بينما كانت تنتظر الباص !!!

أقدم شاب جزائري، السبت 15 أكتوبر/تشرين الأول 2022، على إحراق مدرسة رفضتالزواج منه، ما أثار الرأي العام المحلي، لإنقاذ حياة الفتاة. حسبما نشرت صفحات حقوقية في الجزائر، تعود القضية لـ26 سبتمبر/أيلول 2022 حيث كانت “ريما عنان” (28 سنة) وهي أستاذة لغة فرنسية من إحدى قرى ولاية تيزيوزو (شرق) بمنطقة القبائل، تنتظر الحافلة للالتحاق بمدرستها، قبل أن تفاجأ بجارهاالذي طلب الزواج منها سابقا، يصبّ عليها البنزين ويشعل النار بجسدها محاولاً قتلها. جزائري يحرق فتاة جزائرية:  كذلك ووفق تقرير نشرته صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية فقد انتشر الخبر على مواقعالتواصل الاجتماعي بالجزائر، حيث أثار غضباً عارماً وسط الجزائريين، بينما تشاركناشطون صورها على نطاق واسع في حملة تضامن واستنكار لما حصل لها. على إثر إصاباتها البليغة، نُقلت “ريما” على جناح السرعة إلى مستشفى قريب، حيثكانت تصارع الموت، بينما لم تتحسن حالتها، وقد أثار نداء أمها الرأي العام المحلي، حيثتم تنظيم حملة جمع تبرعات لإنقاذ حياتها، وإرسالها إلى الخارج للعلاج، بينما ساداستنكار عام لما حصل لها، على يد جارها. غضب في الجزائر بسبب حرق الفتاة: في سياق متصل، تشارك نشطاء صور المدرسة الجزائرية على نطاق واسع في حملةتضامن واستنكار لما حصل لها، وتنحدر ريما من قرية آيت فارس بأعالي جبال جرجرة، والرجل الذي أقدم على فعلته جارها، وفق الشهادات التي استقتها الجريدة الفرنسية. بعدها، نشر نشطاء نداء لأمها طالبت فيه المحسنين بمساعدة ابنتها متحدثة بالقبائلية: “البنت الآن بين الحياة والموت، نرجو منكم المساعدة بالقدر الذي تستطيعون.. من لم يقدملها المال، فليدعُ لها بالشفاء.. لا يمكننا الانتظار أكثر. يجب الإسراع بنقلها إلى الخارج”. حيث تمكن الشباب من جمع نحو 30 ألف دولار الجمعة، لتتمكن الضحية من السفر علىمتن طائرة خاصة إلى إسبانيا المجاورة. يُذكر أن خبر تعرض ريما للحرق أثارته صفحات على فيسبوك، يديرها حقوقيون.

Read More

توضيح من رئيس مجموعة “بركس بتروليوم” الدكتور جورج البراكس:

إنّ هدف التعميم الذي أصدره مصرف لبنان هو مراقبة حجم التحاويل وخروج الدولارات من لبنان ومراقبة كميات المحروقات المستوردة بطريقة غير مباشرة لمحاولة الحد من عمليات التهريب والتأكد أنّ كلّ ما يتم استيراده يذهب إلى الاستهلاكالمحلي. لن يكون هناك انعكاس لهذا التعميم على أسعار المحروقات أو على عودة الطوابير، لأن الاسعار مرتبطة بأسعار النّفط عالميًا وسعر صرف الدولار محليًا.   اذا واجهنا تأخيرًا في اعطاء الموافقات المسبقة وبالتالي تأخير في فتح الاعتمادات التي تؤدي إلى التأخير في تسليم البضائع للاسواق الداخلية، كما شهدنا مرات عديدة في الماضي، يمكن عندها أنّ يتسبب ذلك بعودة الطوابير. في حال تم تطبيق الدولار الجمركي على سعر 15،000 ليرة وتعديل الرسوم الجمركية المعتمدة حاليًا على البنزين، ممكن أن يصل سعر صفيحة البنزين إلى حوالي ٨٠٠الف ليرة.  استبعاد حصول شح في المحروقات في الأسواق اللبنانية إلا في حال تطورت الحرب في اوكرانيا ولم نتمكن من تأمين الكميات اللازمة لحاجة البلد من الاسواق الدولية،لكن حتى اليوم ما زالت الشركات المستوردة للنفط تقوم بتأمين الكميات التي يحتاجها السوق المحلي بالرغم من عدم وجود مخزون استراتيجي كاف لفترة طويلة.  اتأسف عن شبه التّوقف في منشآت النفط الرسمية في طرابلس والزهراني التي كان من الممكن أن تكون الخزان النفطي للبنان حماية للامن الاجتماعي وتحسبًا لأي تطورات سلبية ويجب أن يكون لديها المخزون الاستراتيجي الذي يمكن أن نستخدمه عند الحاجة كما يمكنها لعب دور ضابط ايقاع للاسواق المحلية.

Read More

صنّاع الأمل، مقال بقلم ✍️ عليا عزالدين

كَلِمَةُ ” أَصْحَابُ الْهِمَمِ ” هِيَ وِسَامٌ عَلَى صَدرِ كُلِّ مَن يَحْمِلُهَا، قَبْلَ أَنْ تَكُونَ مُجَرَّدَ مُصطَلَحٍ يُطْلَقُ عَلَى الْأَشْخَاصِ ذَوِي التَّحَدِّيَاتِ.فَهُم يَخُطُّونَ مُستَقبَلَهُم بِتَفَرُّدِهِم،

Read More